أكدت لجنة الشؤون العربية بمجلس النواب المصري أن القمتين العربية والخليجية اللتين ستعقدان في مكة أواخر الشهر الجاري، فرصة للحوار بين الأشقاء والقادة والزعماء العرب، حول قضايا العمل العربي، وسبل مواجهة الأزمات والتحديات التي تواجه الأمة.
وأشارت اللجنة في بيان لها أمس (السبت) إلى أن القمتين جاءتا بعد الاعتداءات التي وقعت ضد بعض السفن التجارية في الإمارات والمنشآت النفطية بالسعودية، مؤكدا أن الاستجابة السريعة من القادة والزعماء العرب لانعقاد القمتين هو دليل على وجود رغبة لتحديد ما هي نقاط التوافق التي تؤهل للحفاظ على استقرار المنطقة وحماية مقدراتها، ومواجهة أي محاولة للانتقاص من حقوقها ومصالحها أو التدخل في شؤونها الخاصة.
وبينت اللجنة أن التنسيق والعمل العربي المشترك والوحدة الحقيقية بين الدول العربية هو الطريق الأفضل والأسهل لمواجهة جميع التحديات والمؤامرات والمخاطر التي تواجه المنطقة العربية، معربة عن ثقتها في نجاح القمتين لتحقيق جميع أهدافهما لصالح الدول والشعوب العربية.
وأشارت اللجنة في بيان لها أمس (السبت) إلى أن القمتين جاءتا بعد الاعتداءات التي وقعت ضد بعض السفن التجارية في الإمارات والمنشآت النفطية بالسعودية، مؤكدا أن الاستجابة السريعة من القادة والزعماء العرب لانعقاد القمتين هو دليل على وجود رغبة لتحديد ما هي نقاط التوافق التي تؤهل للحفاظ على استقرار المنطقة وحماية مقدراتها، ومواجهة أي محاولة للانتقاص من حقوقها ومصالحها أو التدخل في شؤونها الخاصة.
وبينت اللجنة أن التنسيق والعمل العربي المشترك والوحدة الحقيقية بين الدول العربية هو الطريق الأفضل والأسهل لمواجهة جميع التحديات والمؤامرات والمخاطر التي تواجه المنطقة العربية، معربة عن ثقتها في نجاح القمتين لتحقيق جميع أهدافهما لصالح الدول والشعوب العربية.