أطلقت شركة المياه الوطنية المرحلة الثالثة والرئيسية من برنامج تحسين إمدادات المياه في محافظة جدة، التي تضمنت إغلاق محطة تعبئة أشياب كيلو 14 بجنوب المحافظة ثاني أكبر محطة أشياب بعد إغلاق الفيصلية، إذ ضخت كامل الكميات المخصصة للمحطة المقدرة بـ40 ألف متر مكعب يومياً في الشبكة العامة، والوصول لمرحلة الضخ المستمر بالمياه عبر الشبكات على مدار الساعة في 97% من الأحياء المخدومة بالشبكة بمحافظة جدة لأول مرة في تاريخ المحافظة، ليصل عدد الأحياء المستفيدة من خدمة الضخ المستمر عبر الشبكات 76 حياً.
وأوضح رئيس القطاع الغربي بشركة المياه الوطنية المهندس محمد الغامدي، أن الشركة بالقطاع الغربي استطاعت بعد اكتمال مشاريع تأهيل الشبكات والبنى التحتية وإعادة هندسة المنظومة التشغيلية بالكامل وتوزيعها بالتعاون مع شركائها بقطاع المياه من القفز بكميات المياه الإجمالية التي يتم توزيعها حالياً بشكل يومي بجدة بنسبة 34%، وذلك بعد اكتمال المرحلة الثالثة وتشغيلها مقارنة بما كان عليه الوضع قبل عامين عند بداية البرنامج، لتصل هذا العام إلى أكثر من مليون ونصف المليون متر مكعب يومياً عبر الشبكات، تمثل ما يقارب 90% من كميات الطلب الإجمالي على المياه في محافظة جدة.
وبيَّن مدير عام المياه بمحافظة جدة المهندس محمد الزهراني، أن هذا الأمر ساعد الشركة كثيراً وأسهم في الانخفاض الكبير والملحوظ للطلب، والاعتماد على صهاريج المياه بجدة بنسبة تجاوزت 80% مقارنة بما كان عليه الوضع عند بداية البرنامج، مشيراً إلى أنه رفع معدلات ضخ المياه ونسبها عبر الشبكات خلال العامين الماضيين من 75% في 2017 إلى 91% هذا العام، كذلك رفع عدد ساعات الضخ المستمر اليومي إلى أربعة أضعاف ليصل معدلات غير مسبوقة بلغت قرابة 20 ساعة في اليوم.
ولفت الزهراني إلى أنه بإغلاق محطة أشياب كيلو 14 تكون الشركة أغلقت 50% من أشيابها العاملة بجدة بعد إغلاق أشياب بريمان والفيصلية، لتحقق أعلى معدلات الالتزام مع عملائها بالضخ عبر الشبكات، وتقليل الصهاريج إلى أقصى حد ممكن، مبيناً أنه تبقت 3 محطات طرفية للتعبئة فقط للأحياء التي لم تصلها الشبكات حتى الآن، وهي أشياب الرحيلي والخمرة وقويزة، لتكون جاهزة لخدمة العملاء بتلك الأحياء على مدار الساعة، موضحاً أن نسبة التغطية بخدمات المياه في جدة عبر الشبكات مقارنة بعدد السكان وصلت إلى أكثر من 87%.
وأوضح رئيس القطاع الغربي بشركة المياه الوطنية المهندس محمد الغامدي، أن الشركة بالقطاع الغربي استطاعت بعد اكتمال مشاريع تأهيل الشبكات والبنى التحتية وإعادة هندسة المنظومة التشغيلية بالكامل وتوزيعها بالتعاون مع شركائها بقطاع المياه من القفز بكميات المياه الإجمالية التي يتم توزيعها حالياً بشكل يومي بجدة بنسبة 34%، وذلك بعد اكتمال المرحلة الثالثة وتشغيلها مقارنة بما كان عليه الوضع قبل عامين عند بداية البرنامج، لتصل هذا العام إلى أكثر من مليون ونصف المليون متر مكعب يومياً عبر الشبكات، تمثل ما يقارب 90% من كميات الطلب الإجمالي على المياه في محافظة جدة.
وبيَّن مدير عام المياه بمحافظة جدة المهندس محمد الزهراني، أن هذا الأمر ساعد الشركة كثيراً وأسهم في الانخفاض الكبير والملحوظ للطلب، والاعتماد على صهاريج المياه بجدة بنسبة تجاوزت 80% مقارنة بما كان عليه الوضع عند بداية البرنامج، مشيراً إلى أنه رفع معدلات ضخ المياه ونسبها عبر الشبكات خلال العامين الماضيين من 75% في 2017 إلى 91% هذا العام، كذلك رفع عدد ساعات الضخ المستمر اليومي إلى أربعة أضعاف ليصل معدلات غير مسبوقة بلغت قرابة 20 ساعة في اليوم.
ولفت الزهراني إلى أنه بإغلاق محطة أشياب كيلو 14 تكون الشركة أغلقت 50% من أشيابها العاملة بجدة بعد إغلاق أشياب بريمان والفيصلية، لتحقق أعلى معدلات الالتزام مع عملائها بالضخ عبر الشبكات، وتقليل الصهاريج إلى أقصى حد ممكن، مبيناً أنه تبقت 3 محطات طرفية للتعبئة فقط للأحياء التي لم تصلها الشبكات حتى الآن، وهي أشياب الرحيلي والخمرة وقويزة، لتكون جاهزة لخدمة العملاء بتلك الأحياء على مدار الساعة، موضحاً أن نسبة التغطية بخدمات المياه في جدة عبر الشبكات مقارنة بعدد السكان وصلت إلى أكثر من 87%.