يقول الملك سلمان بن عبدالعزيز عقب تدشينه برنامج خدمة ضيوف الرحمن: «كلنا نخدم الحرمين الشريفين ولست وحدي من يخدمهما... وأكبر خدمة أن نجد الحاج والمعتمر آمنين مطمئنين»، الأمر الذي يؤكد استشعار المملكة منذ عهد الملك عبدالعزيز -طيب الله ثراه- وحتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز عظم المسؤولية والأمانة الكبيرة تجاه خدمة الحرمين الشريفين، وبذلها الغالي والنفيس لإنجاز المشاريع النافعة لأجل راحة زوارهما والتيسير عليهم.
ويؤكد إطلاق برنامج ضيوف الرحمن، وضع المملكة التي اتخذ حكامها -منذ عهد الملك فهد رحمه الله- لقب «خادم الحرمين الشريفين» كأرفع لقب له، وضع الحكومة السعودية خدمة الحرمين الشريفين في مقدمة اهتماماتها وأولوياتها.
ويترجم برنامج ضيوف الرحمن اهتمام ولي العهد بالحجاج والمعتمرين، الذي أظهرته رؤية 2030 بالعمل على رفع جودة الخدمات المقدمة لهم، وزيادة التطورات العظيمة في العمل الخدمي المقدم لضيوف الرحمن.
وتؤكد استضافة المملكة ملايين الحجاج والمعتمرين، من مختلف الجنسيات واللغات، مؤدين لشعائرهم ونسكهم في أمن ويسر وطمأنينة، أن ما توفره المملكة من خدمات وما تبذله من جهود وما تمتلكه من إمكانات وخبرات، جعلتها أهلاً لخدمة الحرمين الشريفين وضيوف الرحمن على مدار العام وكل عام.
ويعكس برنامج خدمة ضيوف الرحمن كأحد مستهدفات «رؤية المملكة 2030» الجهود التي تبذلها المملكة من أجل تطوير الخدمات المقدمة في الأماكن المقدسة وفق أهداف الرؤية ضمن البرنامج الذي يحظى بمتابعة وثيقة من ولي العهد الذي لم يدخر جهداً للارتقاء بمستوى جودة ما يقدم للحجاج والمعتمرين والزوار، تيسيرا لرحلتهم وتسهيلا لأدائهم مناسكهم وإثراء لتجربتهم.
ويؤكد إطلاق برنامج ضيوف الرحمن، وضع المملكة التي اتخذ حكامها -منذ عهد الملك فهد رحمه الله- لقب «خادم الحرمين الشريفين» كأرفع لقب له، وضع الحكومة السعودية خدمة الحرمين الشريفين في مقدمة اهتماماتها وأولوياتها.
ويترجم برنامج ضيوف الرحمن اهتمام ولي العهد بالحجاج والمعتمرين، الذي أظهرته رؤية 2030 بالعمل على رفع جودة الخدمات المقدمة لهم، وزيادة التطورات العظيمة في العمل الخدمي المقدم لضيوف الرحمن.
وتؤكد استضافة المملكة ملايين الحجاج والمعتمرين، من مختلف الجنسيات واللغات، مؤدين لشعائرهم ونسكهم في أمن ويسر وطمأنينة، أن ما توفره المملكة من خدمات وما تبذله من جهود وما تمتلكه من إمكانات وخبرات، جعلتها أهلاً لخدمة الحرمين الشريفين وضيوف الرحمن على مدار العام وكل عام.
ويعكس برنامج خدمة ضيوف الرحمن كأحد مستهدفات «رؤية المملكة 2030» الجهود التي تبذلها المملكة من أجل تطوير الخدمات المقدمة في الأماكن المقدسة وفق أهداف الرؤية ضمن البرنامج الذي يحظى بمتابعة وثيقة من ولي العهد الذي لم يدخر جهداً للارتقاء بمستوى جودة ما يقدم للحجاج والمعتمرين والزوار، تيسيرا لرحلتهم وتسهيلا لأدائهم مناسكهم وإثراء لتجربتهم.