أكد الرئيس الفلسطيني إدانة بلاده للاعتداءات الإرهابية التي تعرضت لها المنشآت السعودية والسواحل الإماراتية، مؤكداً أن موقف بلاده ثابت للوقوف مع الأشقاء العرب، وأضاف: لا نقبل التهديد لأية دولة عربية من أي جهة كانت، ونصر على استقلال دولة فلسطين وترسيمها على حدود 4 يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، وأعيد التأكيد على رفضنا المطلق للمحاولات الأمريكية الهادفة لإسقاط القانون والشرعية الدوليين بما يسمى صفقة القرن، واستبدال مبدأ الأرض مقابل السلام بالازدهار مقابل السلام، فالمبادرات وقرارات القمم العربية السابقة شبكة أمان لمحاصرة الحصار الأمريكي والإسرائيلي المفروض علينا، ونأمل من الإخوة العرب كافة الاستجابة لهذا الطلب.
إن فلسطين التي أعلنت رفضها الازدهار مقابل السلام، تؤكد أنها لا تشارك في ورشة العمل التي دعت إليها الإدارة الأمريكية، ونأمل أن يتضمن البيان الختامي للقمة الفقرة التالية: «تؤكد القمة العربية على تمسكها بقرارات القمة العربية المنعقدة في الظهران في أبريل 2018 وقرارات القمة العربية في تونس في مارس 2019».
إن فلسطين التي أعلنت رفضها الازدهار مقابل السلام، تؤكد أنها لا تشارك في ورشة العمل التي دعت إليها الإدارة الأمريكية، ونأمل أن يتضمن البيان الختامي للقمة الفقرة التالية: «تؤكد القمة العربية على تمسكها بقرارات القمة العربية المنعقدة في الظهران في أبريل 2018 وقرارات القمة العربية في تونس في مارس 2019».