عد رئيس المركز العربي لحقوق الإنسان الرئيس السابق للجنة العربية الدائمة لحقوق الإنسان التابعة لجامعة الدول العربية الدكتور أمجد شموط القمم الخليجية والعربية والإسلامية التي تعقد في مكة المكرمة فرصة للتصدي للتدخلات الإيرانية من خلال اتخاذ إجراءات فعالة في مواجهة المد الإيراني.
وأشار شموط إلى أن القمم تعد مناسبة لتوحيد الصف العربي، ودعم جهود المملكة التي تقوم بها في مكافحة الإرهاب الإيراني. وندد بموقف إيران المعادي للدول العربية، وتدخلاتها السافرة في المنطقة عبر دعمها للمليشيات المسلحة في لبنان واليمن والعراق وسورية، بهدف زعزعة الاستقرار فيها من خلال إثارة الفوضى والعمل على إضعافها وتفكيكها بقصد الهيمنة وتنفيذ أجندتها الخاصة في المنطقة العربية.
وقال إن ما تقوم به إيران نحو الدول العربية يندرج في إطار جرائم العدوان والحرب، التي تتعارض مع مبادئ القانون الدولي والمعايير الدولية لحقوق الإنسان ومبادئ ميثاق الأمم المتحدة، خصوصا مبدأ عدم جواز تدخل الدول في شؤون الآخرين، وضرورة احترام السيادة الوطنية للدول. وأضاف أن ما تقوم به إيران لا يمكن السكوت عنه، كونه يعد إرهاب دولة ويهدد الأمن والسلم الدوليين، لافتا إلى أن إيران دأبت على استهداف عدد من الدول العربية ومنها الإمارات أخيرا والمملكة منذ عام 1980 من خلال اعتدائها على السفارات والدبلوماسيين السعوديين والمنشأة المدنية والعسكرية داخل المملكة، إضافة إلى عملها على إثارة الفتنة والتحريض داخل المملكة، ونشر الأفكار المتطرفة المتعارضة مع أحكام الشريعة الإسلامية والأخلاق والمبادئ الإنسانية السامية.
وأشار شموط إلى أن القمم تعد مناسبة لتوحيد الصف العربي، ودعم جهود المملكة التي تقوم بها في مكافحة الإرهاب الإيراني. وندد بموقف إيران المعادي للدول العربية، وتدخلاتها السافرة في المنطقة عبر دعمها للمليشيات المسلحة في لبنان واليمن والعراق وسورية، بهدف زعزعة الاستقرار فيها من خلال إثارة الفوضى والعمل على إضعافها وتفكيكها بقصد الهيمنة وتنفيذ أجندتها الخاصة في المنطقة العربية.
وقال إن ما تقوم به إيران نحو الدول العربية يندرج في إطار جرائم العدوان والحرب، التي تتعارض مع مبادئ القانون الدولي والمعايير الدولية لحقوق الإنسان ومبادئ ميثاق الأمم المتحدة، خصوصا مبدأ عدم جواز تدخل الدول في شؤون الآخرين، وضرورة احترام السيادة الوطنية للدول. وأضاف أن ما تقوم به إيران لا يمكن السكوت عنه، كونه يعد إرهاب دولة ويهدد الأمن والسلم الدوليين، لافتا إلى أن إيران دأبت على استهداف عدد من الدول العربية ومنها الإمارات أخيرا والمملكة منذ عام 1980 من خلال اعتدائها على السفارات والدبلوماسيين السعوديين والمنشأة المدنية والعسكرية داخل المملكة، إضافة إلى عملها على إثارة الفتنة والتحريض داخل المملكة، ونشر الأفكار المتطرفة المتعارضة مع أحكام الشريعة الإسلامية والأخلاق والمبادئ الإنسانية السامية.