رفع أمير منطقة الجوف الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ولولي العهد الأمير محمد بن سلمان، بمناسبة نجاح قمم مكة المكرمة الثلاثة «الخليجية والعربية والإسلامية» التي عُقدت بجوار بيت الله الحرام في مكة المكرمة.
وقال أمير منطقة الجوف: "إن نجاح القمم الثلاثة المتتالية التي استضافتها مكة المكرمة تؤكد ما تتمتع به المملكة من مكانة على المستوى الدولي، وحرصها الدائم على استقرار الأمن في المنطقة والعالم، ودعم القضية الفلسطينية التي تعد القضية الأولى للمسلمين، مؤكداً إدراكها بما تواجهه دول منظمة التعاون الإسلامي من تحديات تهدد أمنها وتزيد من مخاطر التطرف والإرهاب، التي أجمعت دول المنظمة تأكيدها على مواجهة تلك التحديات للحفاظ على أمنها واستقرارها وفتح مجالات الاستثمار والتنمية المستدامة فيها بما يحقق الحياة الكريمة والرفاه للشعوب الإسلامية.
وأكد الأمير فيصل بن نواف على الدور الريادي للمملكة والداعم للدول الإسلامية في جميع قضاياها منذ عهد مؤسس هذه البلاد المباركة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود وحتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، حيث أشاد المؤتمر بدوره وبالدور الذي يقوم به ولي العهد تجاه قضايا الأمتين العربية والإسلامية وجهودهما المخلصة في تمتين الإخاء والتضامن بين الدول الإسلامية، وفي خدمة الإسلام والمسلمين في جميع أنحاء العالم.
وقال أمير منطقة الجوف: "إن نجاح القمم الثلاثة المتتالية التي استضافتها مكة المكرمة تؤكد ما تتمتع به المملكة من مكانة على المستوى الدولي، وحرصها الدائم على استقرار الأمن في المنطقة والعالم، ودعم القضية الفلسطينية التي تعد القضية الأولى للمسلمين، مؤكداً إدراكها بما تواجهه دول منظمة التعاون الإسلامي من تحديات تهدد أمنها وتزيد من مخاطر التطرف والإرهاب، التي أجمعت دول المنظمة تأكيدها على مواجهة تلك التحديات للحفاظ على أمنها واستقرارها وفتح مجالات الاستثمار والتنمية المستدامة فيها بما يحقق الحياة الكريمة والرفاه للشعوب الإسلامية.
وأكد الأمير فيصل بن نواف على الدور الريادي للمملكة والداعم للدول الإسلامية في جميع قضاياها منذ عهد مؤسس هذه البلاد المباركة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود وحتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، حيث أشاد المؤتمر بدوره وبالدور الذي يقوم به ولي العهد تجاه قضايا الأمتين العربية والإسلامية وجهودهما المخلصة في تمتين الإخاء والتضامن بين الدول الإسلامية، وفي خدمة الإسلام والمسلمين في جميع أنحاء العالم.