رفع وزير العدل رئيس المجلس الأعلى للقضاء الشيخ وليد بن محمد الصمعاني، أسمى آيات التهاني والتبريكات لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز - حفظهما الله- على نجاح القمتين الخليجية والعربية الطارئتين، والقمةُ الإسلامية التي عقدت في مكة المكرمة، مؤكداً أن عقد هذه القمم في رحاب بيت الله الحرام يؤكد دور المملكة في خدمة القضايا الإسلامية.
وقال وزير العدل:«إن قيادة المملكة العربية السعودية نذرت نفسها على مر السنين لنصرة وخدمة الشعوب العربية والإسلامية، وكرست كل إمكانيات بلادها للدفاع عن الحقوق المشروعة لهذه الشعوب، وحمايتها من التدخلات الخارجية، متصدية لمسؤوليتها التاريخية في هذا الشأن».
وأضاف «في الوقت ذاته، فإن هذه البلاد رعت بكل كفاءة ضيوف بيت الله الحرام من المعتمرين في هذا الشهر المبارك، ولم تشغلها كثرة وفود القمم، وحجم المشاركين عن العناية بضيوف الرحمن وتقديم مختلف أوجه الرعاية لهم في بيت الله الحرام ومسجد نبيه الكريم عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم».
وشدد على أن توصيات القمم الثلاث عبرت بصراحة بالغة عن الدعم والوقوف إلى جانب المملكة وشقيقاتها في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية أمام العدوان الإيراني، ومحاولات زعزعة الأمن والاستقرار في المنطقة وهو مايؤكد نجاح الدبلوماسية السعودية التي تتميز بالصبر والحكمة، والنظر للمصالح العليا لدول المنطقة كافة، ومد يد السلم إلى دعاة السلام والباحثين عنه، والتصدي بحزم، والرد الحاسم لمن يبتغي غير ذلك.
ودعا الصمعاني - الله عز وجل - أن يوفق خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، إلى كل خير ويحفظمها ويبقيهما سنداً وعزاً لأمتنا العربية والاسلامية، وأن يحفظ المملكة وشعبها، ويديم عليها نعمة الأمن والاستقرار.
وقال وزير العدل:«إن قيادة المملكة العربية السعودية نذرت نفسها على مر السنين لنصرة وخدمة الشعوب العربية والإسلامية، وكرست كل إمكانيات بلادها للدفاع عن الحقوق المشروعة لهذه الشعوب، وحمايتها من التدخلات الخارجية، متصدية لمسؤوليتها التاريخية في هذا الشأن».
وأضاف «في الوقت ذاته، فإن هذه البلاد رعت بكل كفاءة ضيوف بيت الله الحرام من المعتمرين في هذا الشهر المبارك، ولم تشغلها كثرة وفود القمم، وحجم المشاركين عن العناية بضيوف الرحمن وتقديم مختلف أوجه الرعاية لهم في بيت الله الحرام ومسجد نبيه الكريم عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم».
وشدد على أن توصيات القمم الثلاث عبرت بصراحة بالغة عن الدعم والوقوف إلى جانب المملكة وشقيقاتها في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية أمام العدوان الإيراني، ومحاولات زعزعة الأمن والاستقرار في المنطقة وهو مايؤكد نجاح الدبلوماسية السعودية التي تتميز بالصبر والحكمة، والنظر للمصالح العليا لدول المنطقة كافة، ومد يد السلم إلى دعاة السلام والباحثين عنه، والتصدي بحزم، والرد الحاسم لمن يبتغي غير ذلك.
ودعا الصمعاني - الله عز وجل - أن يوفق خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، إلى كل خير ويحفظمها ويبقيهما سنداً وعزاً لأمتنا العربية والاسلامية، وأن يحفظ المملكة وشعبها، ويديم عليها نعمة الأمن والاستقرار.