لجأ عدد من أهالي جازان إلى الشموع ومصابيح أجهزة الجوال، لتعويض غياب الكهرباء عن منازلهم ، خاصة أثناء تحضير وجبة الإفطار في انحاء المنطقة مما اضطرهم للمكوث داخل السيارات للاستفادة من من أجهزة التكييف، خاصة أن الانقطاعات تحدث في وقت تلامس درجة الحرارة 45 درجة مئوية، ما أدى إلى تلف الأغذية الرمضانية في معظم المنازل.
«عكاظ» عاشت الحدث، ورصدت معاناة الأهالي في أكثر من موقع ورصدت انقطاع تام للكهرباء عن المنازل مما اضطر بعض السكان إلى الخروج إلى البر لتناول الإفطار فيما فضل آخرون الاتجاه إلى الشقق المفروشة نظرا لارتفاع درجة الحرارة ووجود مرضى لديهم حيث تعمل عدد من الأجهزة الطبية على الشحن الكهربائي. وقال المواطن عماد عباس تكرر المعاناة مع انقطاع التيار الكهربائي خاصة في رمضان في ظل ارتفاع درجة الحرارة دون وجود تقدم ملموس للخدمة الكهربائية في المنطقة التي تعاني من ضعف الشبكة الكهربائية نتيجة سوء حال المحولات الكهربائية والضغط الكبير عليها،مما اضطرنا إلى الخروج على شاطيء البحر والمكوث بسيارتنا مع معاناة الحوامل والأطفال المرضى وكبار السن.
«عكاظ» عاشت الحدث، ورصدت معاناة الأهالي في أكثر من موقع ورصدت انقطاع تام للكهرباء عن المنازل مما اضطر بعض السكان إلى الخروج إلى البر لتناول الإفطار فيما فضل آخرون الاتجاه إلى الشقق المفروشة نظرا لارتفاع درجة الحرارة ووجود مرضى لديهم حيث تعمل عدد من الأجهزة الطبية على الشحن الكهربائي. وقال المواطن عماد عباس تكرر المعاناة مع انقطاع التيار الكهربائي خاصة في رمضان في ظل ارتفاع درجة الحرارة دون وجود تقدم ملموس للخدمة الكهربائية في المنطقة التي تعاني من ضعف الشبكة الكهربائية نتيجة سوء حال المحولات الكهربائية والضغط الكبير عليها،مما اضطرنا إلى الخروج على شاطيء البحر والمكوث بسيارتنا مع معاناة الحوامل والأطفال المرضى وكبار السن.