نقل أمير منطقة نجران الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، تهاني ومباركة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين ـ حفظهما الله ـ، ووزير الداخلية إلى أهالي منطقة نجران، بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك.
ورفع أمير نجران باسم الأهالي وباسمه التهنئة للقيادة الرشيدة ـ أيدها الله ـ، بهذه المناسبة، سائلًا الله أن يعيدها على الوطن والمواطنين عزًا ورفعة تحت ظل خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين.
جاء ذلك أثناء استقباله المهنئين بعيد الفطر، من القضاة والمشايخ، والقادة العسكريين والمدنيين وعموم الأهالي، حيث نوه سموه بمضامين كلمة خادم الحرمين الشريفين بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك، التي ترجمها ـ رعاه الله ـ قبل أيام، وترؤسه القمم الثلاث الخليجية والعربية والإسلامية، في مكة المكرمة.
وقال الأمير جلوي بن عبدالعزيز:«إن هذا ما يؤكد مكانة المملكة في قلب العالمين العربي والإسلامي، وثقلها في العالم أجمع، وحرص قيادتها في لمّ الشمل ونشر السلام، فحفظ الله خادم الحرمين الشريفين، وأدامه عزًا وذخرًا للوطن وللأمتين الإسلامية والعربية، وشد عضده بولي عهده الأمين، الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ــ حفظه الله ــ».
وأشار سموه إلى ما عاشته المنطقة خلال اليومين الماضيين من ظرف استثنائي تسبب في انقطاع الكهرباء، قائلا "لقد بذلنا الكثير الكثير، للعمل وفق توجيهات قيادتنا الرشيدة ـ أيدها الله ـ في سبيل ضمان الحل العاجل الآني، والبحث عن الحل الجذري المستقبلي.
وأضاف: أن معاناة المتضررين كانت محل تقدير المسؤولين في الدولة، ومن بينهم معالي وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية، الذي كنا معًا على تواصل مستمر، حتى تم إيجاد البدائل التي ضمنت ـ ولله الحمد ـ عودة الكهرباء إلى جميع أرجاء المنطقة، ولقد أكدت أن الكهرباء اليوم لم تعد مجرد ضرورة، إنما كل الضروريات أصبحت مرتبطة بها.مثمنا سموه صبر المتضررين وتحملهم، ومعربًا عن شكره لمعالي وزير الطاقة ولزملائه على تفاعله وتجاوبه واعتذاره وتأسفه من أهالي المنطقة.
وفي ختام حديثه وجه أمير نجران تحية لرجال القوات العسكرية، من مختلف القطاعات. وقال «لهم منا دعوات صادقة بأن يحفظهم الله ويرعاهم، ويعينهم، ويسدد رميهم، ويثبت أقدامهم، وينصرهم على كل من يحاول المساس بأمننا، وأن يرحم الشهداء ويغفر لهم، ويعجّل في شفاء المصابين».
ورفع أمير نجران باسم الأهالي وباسمه التهنئة للقيادة الرشيدة ـ أيدها الله ـ، بهذه المناسبة، سائلًا الله أن يعيدها على الوطن والمواطنين عزًا ورفعة تحت ظل خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين.
جاء ذلك أثناء استقباله المهنئين بعيد الفطر، من القضاة والمشايخ، والقادة العسكريين والمدنيين وعموم الأهالي، حيث نوه سموه بمضامين كلمة خادم الحرمين الشريفين بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك، التي ترجمها ـ رعاه الله ـ قبل أيام، وترؤسه القمم الثلاث الخليجية والعربية والإسلامية، في مكة المكرمة.
وقال الأمير جلوي بن عبدالعزيز:«إن هذا ما يؤكد مكانة المملكة في قلب العالمين العربي والإسلامي، وثقلها في العالم أجمع، وحرص قيادتها في لمّ الشمل ونشر السلام، فحفظ الله خادم الحرمين الشريفين، وأدامه عزًا وذخرًا للوطن وللأمتين الإسلامية والعربية، وشد عضده بولي عهده الأمين، الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ــ حفظه الله ــ».
وأشار سموه إلى ما عاشته المنطقة خلال اليومين الماضيين من ظرف استثنائي تسبب في انقطاع الكهرباء، قائلا "لقد بذلنا الكثير الكثير، للعمل وفق توجيهات قيادتنا الرشيدة ـ أيدها الله ـ في سبيل ضمان الحل العاجل الآني، والبحث عن الحل الجذري المستقبلي.
وأضاف: أن معاناة المتضررين كانت محل تقدير المسؤولين في الدولة، ومن بينهم معالي وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية، الذي كنا معًا على تواصل مستمر، حتى تم إيجاد البدائل التي ضمنت ـ ولله الحمد ـ عودة الكهرباء إلى جميع أرجاء المنطقة، ولقد أكدت أن الكهرباء اليوم لم تعد مجرد ضرورة، إنما كل الضروريات أصبحت مرتبطة بها.مثمنا سموه صبر المتضررين وتحملهم، ومعربًا عن شكره لمعالي وزير الطاقة ولزملائه على تفاعله وتجاوبه واعتذاره وتأسفه من أهالي المنطقة.
وفي ختام حديثه وجه أمير نجران تحية لرجال القوات العسكرية، من مختلف القطاعات. وقال «لهم منا دعوات صادقة بأن يحفظهم الله ويرعاهم، ويعينهم، ويسدد رميهم، ويثبت أقدامهم، وينصرهم على كل من يحاول المساس بأمننا، وأن يرحم الشهداء ويغفر لهم، ويعجّل في شفاء المصابين».