يتجلى دور رجال الأمن في المواقف والمناسبات المختلفة، خصوصا في مكة المكرمة والمدينة المنورة، إذ يتفانون في تقديم الخدمات الجليلة للزوار والمعتمرين ويبذلون أقصى جهودهم لتذليل أي عقبات تعترض ضيوف الحرمين الشريفين، حتى يؤدوا الصلاة والنسك بيسر وسهولة، وهو ما يقابله الزوار بالتقدير والشكر والاحترام.
وطيلة موسم شهر رمضان والعيد كان أفراد الأمن في مكة والمدينة رجال مواقف وإنسانية، كما هو ديدنهم، فمنهم من يحمل طفلا ويلاطفه، وآخر يدفع عربة مسن مقعد، وهناك من يقدم الماء للعابر في ظل ارتفاع درجات الحرارة، فرجل الأمن يبتعد قليلا عن صرامته وحرصه على تطبيق النظام، ويفيض إنسانية ورقة في المواقف التي تستحق أن يكون فيها كذلك، خصوصا من الأطفال والمسنين وذوي الاحتياجات الخاصة وضيوف الرحمن، ما أثار إعجاب المعتمرين والزوار الذين حرصوا على التقاط صور معهم، مقدرين الجهود التي يبذلونها، سائلين الله أن يديم على هذا الوطن قيادته ونعمة الأمن والأمان والخير والرخاء.
وطيلة موسم شهر رمضان والعيد كان أفراد الأمن في مكة والمدينة رجال مواقف وإنسانية، كما هو ديدنهم، فمنهم من يحمل طفلا ويلاطفه، وآخر يدفع عربة مسن مقعد، وهناك من يقدم الماء للعابر في ظل ارتفاع درجات الحرارة، فرجل الأمن يبتعد قليلا عن صرامته وحرصه على تطبيق النظام، ويفيض إنسانية ورقة في المواقف التي تستحق أن يكون فيها كذلك، خصوصا من الأطفال والمسنين وذوي الاحتياجات الخاصة وضيوف الرحمن، ما أثار إعجاب المعتمرين والزوار الذين حرصوا على التقاط صور معهم، مقدرين الجهود التي يبذلونها، سائلين الله أن يديم على هذا الوطن قيادته ونعمة الأمن والأمان والخير والرخاء.