جذبت فعاليات مسرح الطفل والأسرة بمهرجان «فرحة عيد» الذي تنظمه بلدية محافظة القطيف على الواجهة البحرية في المحافظة، الزوار من الأسر خلال زيارتهم للمهرجان، حيث يقدم من خلال المسرح المفتوح في مقر المهرجان العديد من البرامج والأنشطة المتنوعة ما بين المسابقات الشعبية والثقافية والعروض الترفيهية للطفل والأسرة.
وقال مدير الفعاليات والمناسبات بالبلدية عبدالله آل ضيف أن فعالية المسرح المفتوح من ضمن برامج المهرجان وتستهدف الطفل والأسرة، وتشمل العديد من العروض اليومية، والمسابقات المتنوعة، وهدايا تشجيعية للمشاركين من الأطفال، إلى جانب تقديم كل ما يسهم في ترفيه أفراد الأسرة من جميع الفئات العمرية، إضافة إلى أنشطة أخرى تستهدف فئة الشباب، وكبار السن، وذوي الاحتياجات الخاصة، التي تنفذ طيلة مدة فعاليات المهرجان.
ويشتمل المهرجان على فعاليات متنوعة لأفراد الأسرة كافة، بين فعاليات تراثية في البيت القطيفي بمشاركة عدد من الحرفيين، كما يقدم المهرجان مسرحية شرشبيل والسنافر للأطفال، بالإضافة إلى عدد من الأركان الثقافية، وحوار مع الشاعر حسن الأمير حول شعر الزهيريات الشعبي. كما حظي سوق الأسر المنتجة والمقام ضمن فعاليات المهرجان بإقبال كبير من المتسوقين الحريصين على شراء المنتجات المعروضة من قبل الأسر المنتجة، خاصة التراثي منها والتي تشتهر بها محافظة القطيف.
وأوضح رئيس بلدية القطيف المهندس محمد الحسيني أن المهرجانات والفعاليات المقامة خلال موسم العيد في القطيف تهدف إلى ملامسة احتياجات أفراد الأسرة وبمختلف الأعمار، مشيراً إلى أن البلدية تسعى من خلال تنظيمها للمهرجانات والفعاليات والإشراف عليها إلى المشاركة المجتمعية، وتطوير النمط الحياتي للمجتمع وبث روح البهجة على الزوار، مشيداً بدور كوادر المتطوعين والبالغ عددهم 500 متطوع ومشارك من الجنسين. داعيا المواطنين والمقيمين لزيارة المهرجانات والفعاليات التي تقام في المحافظة والاستمتاع بما تقدمها من فعاليات.
وقال مدير الفعاليات والمناسبات بالبلدية عبدالله آل ضيف أن فعالية المسرح المفتوح من ضمن برامج المهرجان وتستهدف الطفل والأسرة، وتشمل العديد من العروض اليومية، والمسابقات المتنوعة، وهدايا تشجيعية للمشاركين من الأطفال، إلى جانب تقديم كل ما يسهم في ترفيه أفراد الأسرة من جميع الفئات العمرية، إضافة إلى أنشطة أخرى تستهدف فئة الشباب، وكبار السن، وذوي الاحتياجات الخاصة، التي تنفذ طيلة مدة فعاليات المهرجان.
ويشتمل المهرجان على فعاليات متنوعة لأفراد الأسرة كافة، بين فعاليات تراثية في البيت القطيفي بمشاركة عدد من الحرفيين، كما يقدم المهرجان مسرحية شرشبيل والسنافر للأطفال، بالإضافة إلى عدد من الأركان الثقافية، وحوار مع الشاعر حسن الأمير حول شعر الزهيريات الشعبي. كما حظي سوق الأسر المنتجة والمقام ضمن فعاليات المهرجان بإقبال كبير من المتسوقين الحريصين على شراء المنتجات المعروضة من قبل الأسر المنتجة، خاصة التراثي منها والتي تشتهر بها محافظة القطيف.
وأوضح رئيس بلدية القطيف المهندس محمد الحسيني أن المهرجانات والفعاليات المقامة خلال موسم العيد في القطيف تهدف إلى ملامسة احتياجات أفراد الأسرة وبمختلف الأعمار، مشيراً إلى أن البلدية تسعى من خلال تنظيمها للمهرجانات والفعاليات والإشراف عليها إلى المشاركة المجتمعية، وتطوير النمط الحياتي للمجتمع وبث روح البهجة على الزوار، مشيداً بدور كوادر المتطوعين والبالغ عددهم 500 متطوع ومشارك من الجنسين. داعيا المواطنين والمقيمين لزيارة المهرجانات والفعاليات التي تقام في المحافظة والاستمتاع بما تقدمها من فعاليات.