رفع محافظ القطيف خالد الصفيان، آيات التهاني والتبريكات بعيد الفطر المبارك، لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين ولأمير المنطقة الشرقية ونائبه، وإلى كافة الشعب السعودي الكريم وإلى الأمتين العربية والإسلامية.
ودعا الله تعالى، خلال استقباله أهالي القطيف بمقر المحافظة أمس (الأحد)، أن يمن الله تعالى على الجميع بالخير واليمن والبركات، وأن يحمي هذه البلاد من كل شر ويديم عليها نعمة الأمن والأمان والاستقرار.
من جانبه، شكر ممثل الأهالي المهندس شاكر نوح واجب، القيادة الرشيدة والجنود البواسل على الأمن والأمان في المحافظة الحبيبة، رغم محاولات أيادي الإرهاب أن تعبث بأمنها وتروّع أهلها الآمنين، حتى واجههم رجال أمننا بيدٍ من حديد، وردّوا كيدهم في نحورهم بتسديد من البارئ عز وجل، وظلت قطيف المحبة والسلام تحتضن البعيد قبل القريب. وقال إن كل ذلك يتطلب منّا نحن أبناء هذا الوطن المعطاء، شكر الله تعالى على ما أنعمه به علينا من قيادة رشيدة، تسهر من أجل أن ننام، وتتعب من أجل توفير كل سبل الراحة لنا، وتواجه كل الصعوبات والتحديات لتخطط وتنفّذ المستقبل الواعد الذي يضمن لكل منّا الرفاهية والتنمية والازدهار. وأضاف، أنتهز هذه المناسبة الكريمة، لتقديم واجب الشكر والامتنان، للقيادة الرشيدة، على الخدمات الجليّة والواضحة، في موسم العمرة الحالي، لزائري الحرمين الشريفين، من داخل وخارج مملكتنا الحبيبة، حيث أدّى أكثر من ستة ملايين معتمر، مناسك العمرة والزيارة بكل يسر وسهولة.
وبين أن الملايين التي وفدت على بيت الله الحرام، ومسجد النبي «صلّى الله عليه وآله وصحبه»، وعادت إلى حيث ما أتت، بكل أمن وأمان وطمأنينة، لم يكن ذلك وليد الصدفة، بل كان بفضل من الله تعالى، ثم نتيجة لتجهيزات واستعدادات طوّعت نفسها قادة هذه البلاد الكريمة، ومن خلفهم مسؤولوها ومواطنوها، الذين شرّفهم الله تعالى جميعاً، بخدمة قاصدي الحرمين الشريفين، دون منّة أو أذى.
ودعا الله تعالى، خلال استقباله أهالي القطيف بمقر المحافظة أمس (الأحد)، أن يمن الله تعالى على الجميع بالخير واليمن والبركات، وأن يحمي هذه البلاد من كل شر ويديم عليها نعمة الأمن والأمان والاستقرار.
من جانبه، شكر ممثل الأهالي المهندس شاكر نوح واجب، القيادة الرشيدة والجنود البواسل على الأمن والأمان في المحافظة الحبيبة، رغم محاولات أيادي الإرهاب أن تعبث بأمنها وتروّع أهلها الآمنين، حتى واجههم رجال أمننا بيدٍ من حديد، وردّوا كيدهم في نحورهم بتسديد من البارئ عز وجل، وظلت قطيف المحبة والسلام تحتضن البعيد قبل القريب. وقال إن كل ذلك يتطلب منّا نحن أبناء هذا الوطن المعطاء، شكر الله تعالى على ما أنعمه به علينا من قيادة رشيدة، تسهر من أجل أن ننام، وتتعب من أجل توفير كل سبل الراحة لنا، وتواجه كل الصعوبات والتحديات لتخطط وتنفّذ المستقبل الواعد الذي يضمن لكل منّا الرفاهية والتنمية والازدهار. وأضاف، أنتهز هذه المناسبة الكريمة، لتقديم واجب الشكر والامتنان، للقيادة الرشيدة، على الخدمات الجليّة والواضحة، في موسم العمرة الحالي، لزائري الحرمين الشريفين، من داخل وخارج مملكتنا الحبيبة، حيث أدّى أكثر من ستة ملايين معتمر، مناسك العمرة والزيارة بكل يسر وسهولة.
وبين أن الملايين التي وفدت على بيت الله الحرام، ومسجد النبي «صلّى الله عليه وآله وصحبه»، وعادت إلى حيث ما أتت، بكل أمن وأمان وطمأنينة، لم يكن ذلك وليد الصدفة، بل كان بفضل من الله تعالى، ثم نتيجة لتجهيزات واستعدادات طوّعت نفسها قادة هذه البلاد الكريمة، ومن خلفهم مسؤولوها ومواطنوها، الذين شرّفهم الله تعالى جميعاً، بخدمة قاصدي الحرمين الشريفين، دون منّة أو أذى.