باشر مدير عام تعليم الحدود الشمالية عثمان العثمان عمله، أمس (الأحد)، وبدأ بلقاء مسؤولي الإدارة.
من جانب آخر، نظمت إدارة الإعلام والاتصال حفل معايدة بحضور المساعد للشؤون التعليمية (بنين) عباس العنزي، ومديري الإدارات والأقسام وموظفي الإدارة.
وهنأ العثمان منسوبي الإدارة بالعيد، سائلا الله أن يديم على بلادنا نعمة الأمن والإيمان، متحدثا عن ضرورة غرس القيم في نفوس الأبناء، وتنمية روح المواطنة الصالحة، وأن يقوم كل شخص بواجبه نحو أمن الوطن، وتحصين الأبناء الطلاب من مخاطر التنظيمات والجماعات المنحرفة.
إلى ذلك، استطلعت «عكاظ» مطالب أهالي الحدود الشمالية من إدارة التعليم، إذ تركزت على استحداث مدارس بالأحياء الجديدة في المدن الرئيسية، وفتح المجال أمام المعلمين من أبناء المنطقة للنقل إليها، القضاء على المدارس المتعثرة، مثل مدرسة ابن سيرين المتوسطة بعرعر المتعثرة منذ أكثر من 20 عاما، والقضاء على المدارس المستأجرة بطلب مشاريع مدرسية جديدة من الوزارة، وحل مشكلة المقاصف المدرسية وإيجاد حل لها، وزيادة حافلات النقل المدرسي بحافلات حديثة مكيفة، ووقوف مدير التعليم بنفسه على المدارس ولقائه بالطلاب والمعلمين وأولياء الأمور.
وفيما تركزت طلبات مديري المدارس على زيادة نسبة الميزانية التشغيلية للمدارس وتوفير عمالة للتنظيف، فإن طلبات المعلمين ركزت زيادة التجهيزات داخل المدارس مثل الأدوات الرياضية والعلمية.
من جانب آخر، نظمت إدارة الإعلام والاتصال حفل معايدة بحضور المساعد للشؤون التعليمية (بنين) عباس العنزي، ومديري الإدارات والأقسام وموظفي الإدارة.
وهنأ العثمان منسوبي الإدارة بالعيد، سائلا الله أن يديم على بلادنا نعمة الأمن والإيمان، متحدثا عن ضرورة غرس القيم في نفوس الأبناء، وتنمية روح المواطنة الصالحة، وأن يقوم كل شخص بواجبه نحو أمن الوطن، وتحصين الأبناء الطلاب من مخاطر التنظيمات والجماعات المنحرفة.
إلى ذلك، استطلعت «عكاظ» مطالب أهالي الحدود الشمالية من إدارة التعليم، إذ تركزت على استحداث مدارس بالأحياء الجديدة في المدن الرئيسية، وفتح المجال أمام المعلمين من أبناء المنطقة للنقل إليها، القضاء على المدارس المتعثرة، مثل مدرسة ابن سيرين المتوسطة بعرعر المتعثرة منذ أكثر من 20 عاما، والقضاء على المدارس المستأجرة بطلب مشاريع مدرسية جديدة من الوزارة، وحل مشكلة المقاصف المدرسية وإيجاد حل لها، وزيادة حافلات النقل المدرسي بحافلات حديثة مكيفة، ووقوف مدير التعليم بنفسه على المدارس ولقائه بالطلاب والمعلمين وأولياء الأمور.
وفيما تركزت طلبات مديري المدارس على زيادة نسبة الميزانية التشغيلية للمدارس وتوفير عمالة للتنظيف، فإن طلبات المعلمين ركزت زيادة التجهيزات داخل المدارس مثل الأدوات الرياضية والعلمية.