وجه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود جميع الجهات الحكومية باعتماد استخدام مصطلح «الأشخاص ذوي الإعاقة» في جميع المخاطبات الرسمية، والتصريحات الإعلامية.
وجاء التوجيه الكريم موافقة لتوصية وزير العمل والتنمية الاجتماعية رئيس مجلس إدارة هيئة رعاية الأشخاص ذوي الإعاقة المهندس أحمد الراجحي، الخاصة بتوحيد استخدام مصطلح «الأشخاص ذوي الإعاقة»، بعدما لوحظ استخدام مصطلحات مختلفة لوصف الأشخاص ذوي الإعاقة في العديد من المكاتبات والتقارير والتصريحات الإعلامية الصادرة من الجهات الحكومية.
وأشار الرئيس التنفيذي لهيئة رعاية الأشخاص ذوي الإعاقة، الدكتور هشام بن محمد الحيدري إلى أن التوجيه السامي الكريم بتوحيد استخدام مصطلح «الأشخاص ذوي الإعاقة» في جميع المخاطبات الرسمية بالمملكة، يأتي منسجما مع الأهداف التي تسعى الهيئة لتحقيقها من رعاية الأشخاص ذوي الإعاقة وضمان حصولهم على حقوقهم المتصلة بالإعاقة وتعزيز الخدمات التي تقدمها الأجهزة لهم، بما يساعد على حصولهم على الرعاية والتأهيل اللازمين.
وأوضح الدكتور الحيدري أن كثرة المسميات التي تطلقها الجهات والأفراد على الأشخاص ذوي الإعاقة واستخدام مصطلحات محلية بديلة عن المصطلحات الدولية تربك عملية التواصل اللغوي مع غير الناطقين بالعربية في المحافل والمنتديات العالمية، داعياً جميع الوزارات والمؤسسات والهيئات الحكومية بتنفيذ الأمر السامي باعتماد استخدام مصطلح «الأشخاص ذوي الإعاقة» في جميع المخاطبات بدلاً عن المسميات الأخرى.
وشدد الرئيس التنفيذي للهيئة على أن الالتزام بمصطلح «الأشخاص ذوي الإعاقة» هو جزء لا يتجزأ من التزام المملكة العربية السعودية بالاتفاقيات الدولية التي وقعت عليها، مؤكداً أن المصطلح المتفق عليه عالميا هو «الأشخاص ذوو الإعاقة».
وجاء التوجيه الكريم موافقة لتوصية وزير العمل والتنمية الاجتماعية رئيس مجلس إدارة هيئة رعاية الأشخاص ذوي الإعاقة المهندس أحمد الراجحي، الخاصة بتوحيد استخدام مصطلح «الأشخاص ذوي الإعاقة»، بعدما لوحظ استخدام مصطلحات مختلفة لوصف الأشخاص ذوي الإعاقة في العديد من المكاتبات والتقارير والتصريحات الإعلامية الصادرة من الجهات الحكومية.
وأشار الرئيس التنفيذي لهيئة رعاية الأشخاص ذوي الإعاقة، الدكتور هشام بن محمد الحيدري إلى أن التوجيه السامي الكريم بتوحيد استخدام مصطلح «الأشخاص ذوي الإعاقة» في جميع المخاطبات الرسمية بالمملكة، يأتي منسجما مع الأهداف التي تسعى الهيئة لتحقيقها من رعاية الأشخاص ذوي الإعاقة وضمان حصولهم على حقوقهم المتصلة بالإعاقة وتعزيز الخدمات التي تقدمها الأجهزة لهم، بما يساعد على حصولهم على الرعاية والتأهيل اللازمين.
وأوضح الدكتور الحيدري أن كثرة المسميات التي تطلقها الجهات والأفراد على الأشخاص ذوي الإعاقة واستخدام مصطلحات محلية بديلة عن المصطلحات الدولية تربك عملية التواصل اللغوي مع غير الناطقين بالعربية في المحافل والمنتديات العالمية، داعياً جميع الوزارات والمؤسسات والهيئات الحكومية بتنفيذ الأمر السامي باعتماد استخدام مصطلح «الأشخاص ذوي الإعاقة» في جميع المخاطبات بدلاً عن المسميات الأخرى.
وشدد الرئيس التنفيذي للهيئة على أن الالتزام بمصطلح «الأشخاص ذوي الإعاقة» هو جزء لا يتجزأ من التزام المملكة العربية السعودية بالاتفاقيات الدولية التي وقعت عليها، مؤكداً أن المصطلح المتفق عليه عالميا هو «الأشخاص ذوو الإعاقة».