تنافس منطقة الباحة جارتها الطائف في مهرجان الورد الذي تستضيفه محافظة القرى للمرة الأولى، وتنطلق فعالياته مساء اليوم بأكثر من 250 ألف زهرة تنوعت ما بين الغاردينيا، وزينيا، والأمرتنس، ونباتات الزينة الشرنيا، والزهور الحولية بما فيها الفل والياسمين، لتضيف الباحة لمهرجاني الرمان والعسل مهرجانا آخر يمتد على مساحة 4 آلاف متر مربع متزيناً بأزهار وورود من داخل وخارج المملكة.
وسيستمر المهرجان 14 يوماً، وتوقع القائمون عليه أن يشهد إقبالاً منقطع النظير رغم أنه قائم على جهود ذاتية ساهم فيه عدد من المبادرين، وتعاونت جهات عدة على دعمه بما فيها أمانة المنطقة في ظل وعود هيئة الترفيه بالدعم الذي لم يصل حتى إعداد هذه المادة.
وينطلق مهرجان ورد الباحة الأول بحفل خطابي وأوبريت يشارك فيه مطربون ومنشدون، إضافة إلى خيمة مبيعات لشتلات الورد بأسعار مغرية لإشاعة ثقافة زراعة الورد بين أهالي المنطقة، كما تشارك جهات متخصصة في تقطير الورد من محافظة الطائف.
وتطلع راشد زنان، باعتباره أحد المبادرين في مهرجان الورد، إلى تراكمية المهرجان من خلال دعمه ليستمر في الأعوام القادمة، مؤكداً أن الحاجة إلى العمل المؤسسي ضرورة في ظل التحولات التي تشهدها المملكة، ولفت إلى أن الجهود الذاتية قابلة للتطور كما أنها قابلة للوأد.
وسيستمر المهرجان 14 يوماً، وتوقع القائمون عليه أن يشهد إقبالاً منقطع النظير رغم أنه قائم على جهود ذاتية ساهم فيه عدد من المبادرين، وتعاونت جهات عدة على دعمه بما فيها أمانة المنطقة في ظل وعود هيئة الترفيه بالدعم الذي لم يصل حتى إعداد هذه المادة.
وينطلق مهرجان ورد الباحة الأول بحفل خطابي وأوبريت يشارك فيه مطربون ومنشدون، إضافة إلى خيمة مبيعات لشتلات الورد بأسعار مغرية لإشاعة ثقافة زراعة الورد بين أهالي المنطقة، كما تشارك جهات متخصصة في تقطير الورد من محافظة الطائف.
وتطلع راشد زنان، باعتباره أحد المبادرين في مهرجان الورد، إلى تراكمية المهرجان من خلال دعمه ليستمر في الأعوام القادمة، مؤكداً أن الحاجة إلى العمل المؤسسي ضرورة في ظل التحولات التي تشهدها المملكة، ولفت إلى أن الجهود الذاتية قابلة للتطور كما أنها قابلة للوأد.