نالت المرأة السعودية الشهادة بتقدير امتياز بعد عام على السماح لها بقيادة السيارة، إذ استطاعت إثبات وجودها منذ اليوم الأول لتفعيل قرار قيادة المركبة؛ الأمر الذي يتجلى بشكل واضح في التزامها بالقواعد المرورية وحرصها على تطبيق أعلى معايير القيادة الآمنة.
وأكدت عدد من الحاصلات على رخصة قيادة السيارات أن القرار التاريخي بالسماح بالقيادة ساهم في الاستغناء عن السائق الخاص؛ ما وفر الكثير من الأموال التي كانت تذهب لآلاف السائقين في السنوات الماضية.
وشددن على ضرورة تسريع آلية استخراج رخصة القيادة، خصوصاً في ظل المواعيد الطويلة لدى مراكز تعليم القيادة.
وعبرت سارة السيهاتي عن اعتزازها بنجاح تجربة قيادة المرأة، مشيرة إلى أن المرأة السعودية استطاعت كسب الرهان كعادتها، وأن القرار الذي نال إشادة عالمية أحدث نقلة نوعية في حياة النساء السعوديات، لافتة إلى أن قرارالسماح للمرأة بالقيادة ساهم في تقليص الأعباء المالية على الأسرة..
وأفادت أناهيد الشاوي، أن قرار السماح للمرأة بقيادة المركبة شكل نقطة تحول تاريخي في مسيرة تطور المرأة السعودية، لافتة إلى أن القرار طبق بضوابط شرعية ومجتمعية بما يتناسب مع طبيعة المرأة، وتلبية احتياجاتها الضرورية.
وذكرت أن قيادة المرأة للسيارة مطلب ضروري للمضي قدما في رؤية 2030، سواء من الناحية الاقتصادية أو الاجتماعية.
وأكدت فضيلة الدهان أن الأسرة السعودية كانت تنفق مبالغ كبيرة على أجور المواصلات عن طريق التطبيقات، التي قد تصل في أوقات الذروة إلى مئات الريالات، فضلا عن تكبد عناء استقدام سائق بتكاليف باهظة وراتب ومسكن وغيرها.
وذكرت هدية آل قريش أن المرأة السعودية استطاعت كسب الرهان كعادتها في تحدي قيادة السيارة، مشيرة إلى أن القرار الذي نال إشادة عالمية أحدث نقلة نوعية في حياة النساء السعوديات؛ لأنه فتح الأبواب للعمل ولم تعد المواصلات عائقاً أمامهن.
وأكدت عدد من الحاصلات على رخصة قيادة السيارات أن القرار التاريخي بالسماح بالقيادة ساهم في الاستغناء عن السائق الخاص؛ ما وفر الكثير من الأموال التي كانت تذهب لآلاف السائقين في السنوات الماضية.
وشددن على ضرورة تسريع آلية استخراج رخصة القيادة، خصوصاً في ظل المواعيد الطويلة لدى مراكز تعليم القيادة.
وعبرت سارة السيهاتي عن اعتزازها بنجاح تجربة قيادة المرأة، مشيرة إلى أن المرأة السعودية استطاعت كسب الرهان كعادتها، وأن القرار الذي نال إشادة عالمية أحدث نقلة نوعية في حياة النساء السعوديات، لافتة إلى أن قرارالسماح للمرأة بالقيادة ساهم في تقليص الأعباء المالية على الأسرة..
وأفادت أناهيد الشاوي، أن قرار السماح للمرأة بقيادة المركبة شكل نقطة تحول تاريخي في مسيرة تطور المرأة السعودية، لافتة إلى أن القرار طبق بضوابط شرعية ومجتمعية بما يتناسب مع طبيعة المرأة، وتلبية احتياجاتها الضرورية.
وذكرت أن قيادة المرأة للسيارة مطلب ضروري للمضي قدما في رؤية 2030، سواء من الناحية الاقتصادية أو الاجتماعية.
وأكدت فضيلة الدهان أن الأسرة السعودية كانت تنفق مبالغ كبيرة على أجور المواصلات عن طريق التطبيقات، التي قد تصل في أوقات الذروة إلى مئات الريالات، فضلا عن تكبد عناء استقدام سائق بتكاليف باهظة وراتب ومسكن وغيرها.
وذكرت هدية آل قريش أن المرأة السعودية استطاعت كسب الرهان كعادتها في تحدي قيادة السيارة، مشيرة إلى أن القرار الذي نال إشادة عالمية أحدث نقلة نوعية في حياة النساء السعوديات؛ لأنه فتح الأبواب للعمل ولم تعد المواصلات عائقاً أمامهن.