عبرت عدد من السيدات اللاتي استطعن قيادة السيارة لـ«عكاظ» عن فرحتهن بمرور عام على صدور القرار الملكي للسماح للمرأة بقيادة السيارة.
وأوضحن أنهن يعدن أول جيل يعيش هذه التجربة في حرية الحركة، ويتمتع بإيجابيات قيادة المرأة للسيارة، ومن أهمها ممارسة حقها الطبيعي في التنقل، دون تحميلها أعباء راتب السائق.
وقالت رانيا السليماني: «قرار تمكين المرأة من القيادة أحد أجمل القرارات التاريخية في عهد المملكة وأكثر شيء فخورة به هو إثبات عكس توقعات السنين الماضية لقيادة المرأة، وقد اثبتت المرأة أنها ملتزمة بالقوانين وقادرة على الإنجاز ولا ننسى دور الرجل الداعم بالتزامه، كما وتخلصنا من عدد كبير من العمالة السائقين الذين استنزفوا أموالنا طوال السنين الماضية».
من جانبها، أضافت رئيسة لجنة شابات الأعمال بغرفة تجارة وصناعة جدة سهيلة يوسف: «تجربة قيادة السيارة رائعة، ونحن أول جيل عاش هذه التجربة، وأصبح لنا حرية أكثر فى التنقل والراحة النفسية التى لا تقدر بثمن؛ ما ساعد في أن تحصل المرأة على مساحة حرية أكبر».
من جهتها، ذكرت المحامية بيان زهران، أن إيجابيات قيادة المرأة للسيارة عديدة من أهمها ممارسة حقها الطبيعي في التنقل، دون تحميلها أعباء راتب السائق.
ونوهت نجود قاسم لكون تجربة قيادة السيارة مميزة وجميلة، استفادت منها واكتسبت حق الحرية في إنجاز العمل واختيار الأوقات والأماكن المناسبة؛ ليزيد انتاجها العملي وخبرتها المبنية على العمل الميداني.
وأشارت مصممة الأزياء أماني عبيد إلى أن قرار القيادة جعل المرأة تتخطى الكثير من الأزمات، إذ إن عملها يحتاج الكثير من الحركة.
وأوضحت المدير التنفيذي لشركة علاقات عامة هبة زاهد، أن السماح لقيادة المرأة للسيارة كان كسرا لقيد كبل انطلاق المرأة السعودية كثيرا من القيام بدورها للمساهمة في نهضة مجتمعها.
وذكرت الدكتورة نادية شيخ أنه بعد مرور عام كامل على بدء قيادة السيدات السعوديات لسياراتهن، فإن ذلك مكن المرأة السعودية، خصوصا العاملة من قدرتها على التجول وتأدية مشاويرها دون أي قيود.
وأوضحن أنهن يعدن أول جيل يعيش هذه التجربة في حرية الحركة، ويتمتع بإيجابيات قيادة المرأة للسيارة، ومن أهمها ممارسة حقها الطبيعي في التنقل، دون تحميلها أعباء راتب السائق.
وقالت رانيا السليماني: «قرار تمكين المرأة من القيادة أحد أجمل القرارات التاريخية في عهد المملكة وأكثر شيء فخورة به هو إثبات عكس توقعات السنين الماضية لقيادة المرأة، وقد اثبتت المرأة أنها ملتزمة بالقوانين وقادرة على الإنجاز ولا ننسى دور الرجل الداعم بالتزامه، كما وتخلصنا من عدد كبير من العمالة السائقين الذين استنزفوا أموالنا طوال السنين الماضية».
من جانبها، أضافت رئيسة لجنة شابات الأعمال بغرفة تجارة وصناعة جدة سهيلة يوسف: «تجربة قيادة السيارة رائعة، ونحن أول جيل عاش هذه التجربة، وأصبح لنا حرية أكثر فى التنقل والراحة النفسية التى لا تقدر بثمن؛ ما ساعد في أن تحصل المرأة على مساحة حرية أكبر».
من جهتها، ذكرت المحامية بيان زهران، أن إيجابيات قيادة المرأة للسيارة عديدة من أهمها ممارسة حقها الطبيعي في التنقل، دون تحميلها أعباء راتب السائق.
ونوهت نجود قاسم لكون تجربة قيادة السيارة مميزة وجميلة، استفادت منها واكتسبت حق الحرية في إنجاز العمل واختيار الأوقات والأماكن المناسبة؛ ليزيد انتاجها العملي وخبرتها المبنية على العمل الميداني.
وأشارت مصممة الأزياء أماني عبيد إلى أن قرار القيادة جعل المرأة تتخطى الكثير من الأزمات، إذ إن عملها يحتاج الكثير من الحركة.
وأوضحت المدير التنفيذي لشركة علاقات عامة هبة زاهد، أن السماح لقيادة المرأة للسيارة كان كسرا لقيد كبل انطلاق المرأة السعودية كثيرا من القيام بدورها للمساهمة في نهضة مجتمعها.
وذكرت الدكتورة نادية شيخ أنه بعد مرور عام كامل على بدء قيادة السيدات السعوديات لسياراتهن، فإن ذلك مكن المرأة السعودية، خصوصا العاملة من قدرتها على التجول وتأدية مشاويرها دون أي قيود.