أكد عدد من مشايخ وأعيان وأهالي جازان لـ«عكاظ»، وقوفهم صفا واحدا قلبا وقالبا خلف القيادة الرشيدة في حربها المتواصلة ضد كل أشكال الإرهاب وعلى جميع المستويات، ودعمهم التام لما تتخذه من خطوات وإجراءات للمحافظة على الثوابت الدينية والمكتسبات التنموية والاستقرار، وحفظ الوطن ضد كل من يحاول زعزعة أمنه واستقراره.
واستنكروا ما قامت به المليشيات الحوثية الإيرانية الإرهابية من استهداف المدنيين، وإرسال العديد من الطائرات المسيرة والصواريخ الباليستية على عدد من مدن المملكة.
ولفتوا إلى أن نهاية الحوثي باتت قريبة، بعد حالة الإفلاس السياسي والعسكري التي وصل إليها.
وعبروا عن فخرهم واعتزازهم بما يقوم به جنودنا البواسل المرابطون على الحد الجنوبي من الذود عن الوطن مقدمين الغالي والنفيس لحماية الوطن ومقدراته.
وقال شيخ قبائل الشرفاء بجازان مساعد قاسم قصادي: «العمل العبثي الذي قامت به المليشيات الحوثية الإيرانية الإرهابية باستهداف المدنيين ليس أكثر من ظاهرة صوتية بائسة».
وأشار إلى ثقته التامة في قدرات الدفاع الجوي وقطاعاتنا العسكرية والأمنية كافة التي صدت هذا العدوان، التي تحمي وتدافع عن بلاد الحرمين الشريفين بكل قوة واقتدار، ما يحفظ للمملكة أمنها ورخاءها ومقدساتها في ظل القيادة الحكيمة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
واستنكر شيخ قبيلة المعايدة محمد معيدي الاعتداء على حدود المملكة من قبل الجماعة الحوثية الإرهابية. وأضاف: «نحن جنود رهن إشارة قائد مسيرتنا نبذل أرواحنا وكل ما نملك فداء لهذا الوطن الغالي وخدمة الحرمين الشريفين وحكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان».
وأكد شيخ قبيلة قحطان بجازان قاسم القحطاني أن استهداف المناطق الآهلة بالسكان والمدنيين عمل جبان، ويشكل تحدياً صارخاً وانتهاكاً للأعراف والقيم الدولية وتهديداً سافراً للأبرياء من المدنيين، وعملاً يهدف إلى زعزعة الأمن الإقليمي للدول المجاورة.
وأفاد أن إرسال طائرات مسيرة باتجاه أبها، وجازان، ونجران لا يدعو للقلق بفضل قوة دفاعاتنا الأرضية، فهذه بداية النهاية لهم، وما ضربهم للمطارات وتجمع المواطنين الأبرياء إلا دليل على قرب نهايتهم وإفلاسهم.
ونوه قائلا: «نشعر بالفخر الكبير والاعتزاز العظيم بجهود قواتنا المسلحة وجنودنا البواسل على الحد الجنوبي وأبطالنا في الدفاعات الجوية الذين يتصدون لفرقعاتهم التي لا تخيف الأطفال، وسيكون النصر لنا قريباً».
وذكر شيخ قبيلة النشيلي يحيى نشيلي أن قدرة وكفاءة الدفاعات السعودية على التصدي للصواريخ الحوثية وكافة الطائرات المسيرة باتجاه المناطق وتدميرها ليس بالجديد، مؤكدا أن العملية الإجرامية التي نفذتها المليشيات الحوثية من استهداف المدنيين تأتي في سياق محاولاتها اليائسة المدعومة من النظام الطائفي الإرهابي الإيراني.
وأفاد إمام وخطيب مسجد أم الحجل عبدالرحمن عولقي أن إطلاق المليشيات الحوثية الإيرانية المقذوفات وإرسال الطائرات المسيرة هو نتيجة الإفلاس العسكري والسياسي ونهاية هذه الزمرة الإرهابية الخبيثة قريباً على أيدي أبطالنا الشجعان.
واستنكروا ما قامت به المليشيات الحوثية الإيرانية الإرهابية من استهداف المدنيين، وإرسال العديد من الطائرات المسيرة والصواريخ الباليستية على عدد من مدن المملكة.
ولفتوا إلى أن نهاية الحوثي باتت قريبة، بعد حالة الإفلاس السياسي والعسكري التي وصل إليها.
وعبروا عن فخرهم واعتزازهم بما يقوم به جنودنا البواسل المرابطون على الحد الجنوبي من الذود عن الوطن مقدمين الغالي والنفيس لحماية الوطن ومقدراته.
وقال شيخ قبائل الشرفاء بجازان مساعد قاسم قصادي: «العمل العبثي الذي قامت به المليشيات الحوثية الإيرانية الإرهابية باستهداف المدنيين ليس أكثر من ظاهرة صوتية بائسة».
وأشار إلى ثقته التامة في قدرات الدفاع الجوي وقطاعاتنا العسكرية والأمنية كافة التي صدت هذا العدوان، التي تحمي وتدافع عن بلاد الحرمين الشريفين بكل قوة واقتدار، ما يحفظ للمملكة أمنها ورخاءها ومقدساتها في ظل القيادة الحكيمة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
واستنكر شيخ قبيلة المعايدة محمد معيدي الاعتداء على حدود المملكة من قبل الجماعة الحوثية الإرهابية. وأضاف: «نحن جنود رهن إشارة قائد مسيرتنا نبذل أرواحنا وكل ما نملك فداء لهذا الوطن الغالي وخدمة الحرمين الشريفين وحكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان».
وأكد شيخ قبيلة قحطان بجازان قاسم القحطاني أن استهداف المناطق الآهلة بالسكان والمدنيين عمل جبان، ويشكل تحدياً صارخاً وانتهاكاً للأعراف والقيم الدولية وتهديداً سافراً للأبرياء من المدنيين، وعملاً يهدف إلى زعزعة الأمن الإقليمي للدول المجاورة.
وأفاد أن إرسال طائرات مسيرة باتجاه أبها، وجازان، ونجران لا يدعو للقلق بفضل قوة دفاعاتنا الأرضية، فهذه بداية النهاية لهم، وما ضربهم للمطارات وتجمع المواطنين الأبرياء إلا دليل على قرب نهايتهم وإفلاسهم.
ونوه قائلا: «نشعر بالفخر الكبير والاعتزاز العظيم بجهود قواتنا المسلحة وجنودنا البواسل على الحد الجنوبي وأبطالنا في الدفاعات الجوية الذين يتصدون لفرقعاتهم التي لا تخيف الأطفال، وسيكون النصر لنا قريباً».
وذكر شيخ قبيلة النشيلي يحيى نشيلي أن قدرة وكفاءة الدفاعات السعودية على التصدي للصواريخ الحوثية وكافة الطائرات المسيرة باتجاه المناطق وتدميرها ليس بالجديد، مؤكدا أن العملية الإجرامية التي نفذتها المليشيات الحوثية من استهداف المدنيين تأتي في سياق محاولاتها اليائسة المدعومة من النظام الطائفي الإرهابي الإيراني.
وأفاد إمام وخطيب مسجد أم الحجل عبدالرحمن عولقي أن إطلاق المليشيات الحوثية الإيرانية المقذوفات وإرسال الطائرات المسيرة هو نتيجة الإفلاس العسكري والسياسي ونهاية هذه الزمرة الإرهابية الخبيثة قريباً على أيدي أبطالنا الشجعان.