أعلن رئيس مجلس علماء باكستان رئيس المجلس العالمي لتعظيم الحرمين الشريفين طاهر أشرفي، تأييده الكامل للموقف الرسمي السعودي الواضح تجاه قضية الصحفي جمال خاشقجي. وأكد أن السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، وسيادتها وشؤونها الداخلية خط أحمر.
وقال الأشرفي: «الكل يعلم حجم المؤامرة الكبرى لتفكيك الأمة، وزعزعة أمن المملكة لأنها تمثل القلب النابض للعالم العربي والإسلامي، وهي مركز المسلمين الأساسي، وفيها كعبتهم وقبلتهم ومهوى أفئدتهم، ونعلم من هي الجهات التي تعبث وتعمل في السر والعلانية، وتسعى لتشويه صورة المملكة وتشويه سمعة قيادتها الرشيدة، بدون وجه حق، ومن خلال نشر الشائعات والكذب والبهتان».
وأضاف: «الكل يعلم أن هذه الجهات متعاونة ومتحالفة مع أعداء المملكة بلاد الحرمين الشريفين، وتستهدف في المقام الأول العمل تشويه صورة الإسلام، وسماحة الدين، ونهب وسلب مكتسباتنا وثرواتنا». وأوضح بقوله: «لن نسمح بذلك على الإطلاق من أي جهة كانت، وسيكون علماء الأمة أول من يرفض هذا التجاوز ومنهم علماء باكستان، وجميع الدعاة والمفكرين والباحثين المخلصين المعتدلين المتمسكين بالمنهج الوسطي المعتدل، ولن نقبل بهذا التجاوز في حق المملكة من أي جهة وبأي طريقة ووسيلة كانت». وأفاد بأن المملكة واجهت هذا المخطط العبثي بكل قوة وحزم وعزيمة وأبطلت جميع الخطط الإرهابية، وأحبطت نهج الجماعات المتطرفة المكلفة، ولم تتمكن كافة هذه الجهات المعنية من تنفيذ مخططها الجبان، عبر صواريخها وتفجيراتها وطائراتها المسيرة، وعصاباتها الانقلابية.
ونوه الأشرفي بما ذكره وزير الدولة للشؤون الخارجية عادل الجبير في ثنايا تصريحه، بأنه أوضح للجميع وبين للعالم الكثير من الحقائق المقنعة، وذكر قائلا: «نؤيد ما ذكره الجبير، إلا أن تقرير أنييس كالامار حفل بكل أسف بالعديد من الاتهامات التي لا أساس لها من الصحة، بما في ذلك مخالفة عدد من الاتفاقيات الدولية».
وقال الأشرفي: «الكل يعلم حجم المؤامرة الكبرى لتفكيك الأمة، وزعزعة أمن المملكة لأنها تمثل القلب النابض للعالم العربي والإسلامي، وهي مركز المسلمين الأساسي، وفيها كعبتهم وقبلتهم ومهوى أفئدتهم، ونعلم من هي الجهات التي تعبث وتعمل في السر والعلانية، وتسعى لتشويه صورة المملكة وتشويه سمعة قيادتها الرشيدة، بدون وجه حق، ومن خلال نشر الشائعات والكذب والبهتان».
وأضاف: «الكل يعلم أن هذه الجهات متعاونة ومتحالفة مع أعداء المملكة بلاد الحرمين الشريفين، وتستهدف في المقام الأول العمل تشويه صورة الإسلام، وسماحة الدين، ونهب وسلب مكتسباتنا وثرواتنا». وأوضح بقوله: «لن نسمح بذلك على الإطلاق من أي جهة كانت، وسيكون علماء الأمة أول من يرفض هذا التجاوز ومنهم علماء باكستان، وجميع الدعاة والمفكرين والباحثين المخلصين المعتدلين المتمسكين بالمنهج الوسطي المعتدل، ولن نقبل بهذا التجاوز في حق المملكة من أي جهة وبأي طريقة ووسيلة كانت». وأفاد بأن المملكة واجهت هذا المخطط العبثي بكل قوة وحزم وعزيمة وأبطلت جميع الخطط الإرهابية، وأحبطت نهج الجماعات المتطرفة المكلفة، ولم تتمكن كافة هذه الجهات المعنية من تنفيذ مخططها الجبان، عبر صواريخها وتفجيراتها وطائراتها المسيرة، وعصاباتها الانقلابية.
ونوه الأشرفي بما ذكره وزير الدولة للشؤون الخارجية عادل الجبير في ثنايا تصريحه، بأنه أوضح للجميع وبين للعالم الكثير من الحقائق المقنعة، وذكر قائلا: «نؤيد ما ذكره الجبير، إلا أن تقرير أنييس كالامار حفل بكل أسف بالعديد من الاتهامات التي لا أساس لها من الصحة، بما في ذلك مخالفة عدد من الاتفاقيات الدولية».