دخلت جامعة الملك عبدالعزيز للمرة الأولى على مستوى الشرق الأولى قائمة تصنيف أفضل الجامعات لعام 2020 والذي تصدره مؤسسة «كيو إس» البريطانية ضمن أفضل 200 جامعة عالمية، إذ جاءت في المرتبة 186 في قائمة التصنيف الأخير عن المؤسسة البريطانية، متفوقة على جامعات عربية وعالمية مرموقة.
ويعضّد التصنيف جهود الجامعة في تحقيقها مراكز متقدمة والريادة عربياً في التصنيفات العالمية المشهود لها، إذ حافظت على ترتيبها بالمركز الأول عربياً في تصنيف «التايمز» مؤخراً للعام الرابع على التوالي في عام 2019، مكررة صدارتها في الأعوام 2016 -2017-2018.
وأوضح مدير الجامعة الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبيد اليوبي، تحقيق الجامعة الملك عبدالعزيز المرتبة 186 في قائمة أفضل 200 جامعة عالمية لعام 2020 والذي أصدرته مؤسسة «كيو إس» البريطانية في إنجاز متفرد وغير مسبوق على مستوى الشرق الأوسط هو دلالة على ما توليه القيادة الرشيدة حفظها الله من اهتمام ودعم ورعاية للتعليم في المملكة وللجامعات تحديداً، وبمتابعة مستمرة ودعم مباشر من قبل معالي وزير التعليم الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ، لافتاً إلى أن جامعة «المؤسس» تسعى دوماً لزيادة كفاءة الأداء الأكاديمي والبحث العلمي وجودة المخرجات، وأن حصولها على مراكز متقدمة ليس غاية إنما وسيلة لتجويد العملية التعليمية وتطوير ومطابقة المعايير العالمية.
وبيّن اليوبي أن جامعة الملك عبدالعزيز تسير وفق خطط وبرامج متواكبة مع «رؤية المملكة2030» التي أطلقها سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان «حفظه الله» و حددت كأحد أهدافها المتعلقة بالتعليم هي أن تصبح 5 جامعات سعودية على الأقل ضمن أفضل 200 جامعة عالمية، مؤكداً أن الجامعة ماضية في مسايرة المعايير العالمية فيما يخص جودة البرامج وتقديم أحدث الأنماط التعليمية المتطورة و نقل التقنية والابتكار،والتفاعل مع المجتمع بمؤسساته المختلفة، والتميز من خلال إجراء أبحاث عالية الجودة والأثر.
ويعضّد التصنيف جهود الجامعة في تحقيقها مراكز متقدمة والريادة عربياً في التصنيفات العالمية المشهود لها، إذ حافظت على ترتيبها بالمركز الأول عربياً في تصنيف «التايمز» مؤخراً للعام الرابع على التوالي في عام 2019، مكررة صدارتها في الأعوام 2016 -2017-2018.
وأوضح مدير الجامعة الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبيد اليوبي، تحقيق الجامعة الملك عبدالعزيز المرتبة 186 في قائمة أفضل 200 جامعة عالمية لعام 2020 والذي أصدرته مؤسسة «كيو إس» البريطانية في إنجاز متفرد وغير مسبوق على مستوى الشرق الأوسط هو دلالة على ما توليه القيادة الرشيدة حفظها الله من اهتمام ودعم ورعاية للتعليم في المملكة وللجامعات تحديداً، وبمتابعة مستمرة ودعم مباشر من قبل معالي وزير التعليم الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ، لافتاً إلى أن جامعة «المؤسس» تسعى دوماً لزيادة كفاءة الأداء الأكاديمي والبحث العلمي وجودة المخرجات، وأن حصولها على مراكز متقدمة ليس غاية إنما وسيلة لتجويد العملية التعليمية وتطوير ومطابقة المعايير العالمية.
وبيّن اليوبي أن جامعة الملك عبدالعزيز تسير وفق خطط وبرامج متواكبة مع «رؤية المملكة2030» التي أطلقها سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان «حفظه الله» و حددت كأحد أهدافها المتعلقة بالتعليم هي أن تصبح 5 جامعات سعودية على الأقل ضمن أفضل 200 جامعة عالمية، مؤكداً أن الجامعة ماضية في مسايرة المعايير العالمية فيما يخص جودة البرامج وتقديم أحدث الأنماط التعليمية المتطورة و نقل التقنية والابتكار،والتفاعل مع المجتمع بمؤسساته المختلفة، والتميز من خلال إجراء أبحاث عالية الجودة والأثر.