لا يعلم الأشقياء الإيرانيون أن جر العالم والمنطقة إلى حرب جديدة لن يكون فيها خاسر إلا الشعب الإيراني، فالغباء السياسي لدى الملالي سمة وطابع لدى العصابة الحاكمة في طهران، الأمر الذي دفع بالرئيس الأمريكي دونالد ترمب إلى التراجع عن ضرب إيران في اللحظات الأخيرة، مع تأكيده على أن «العمل العسكري ضد إيران لا يزال على الطاولة».
بانتفاخ إيراني يحاكي صولة الأسد، لم يتذكر ملالي طهران وهم يحاولون قرع طبول الحرب أن الترسانة العسكرية الإيرانية المهترئة، التي تعود تقنياتها إلى عام 1979، ملأ حديدها الصدأ، مع سجل تجارب حافل بالفشل في كل محاولات التطوير التي يحاول الملالي من خلالها إعادة روح الشباب للأسلحة التي جاوز عمرها الـ40 عاماً.
الأكيد أن فرض عقوبات إضافية على إيران، بهدف منعها من امتلاك سلاح نووي، ومنع وصول أي من الدعم اللوجيستي لمرتزقتها في المنطقة، سيؤتي ثماره خلال الأيام القادمة، لتقليم أظافر النظام في طهران، ومحاولة إرجاعه إلى صوابه وتغليب مصلحة الشعب الإيراني بعد أن عاش سنين طويلة تحت سياط الخوف والجوع والقهر، محكوماً من عصابة من الأشقياء لا شغل لهم سوى تصدير العبث والموت والخراب للعالم أجمع.
بانتفاخ إيراني يحاكي صولة الأسد، لم يتذكر ملالي طهران وهم يحاولون قرع طبول الحرب أن الترسانة العسكرية الإيرانية المهترئة، التي تعود تقنياتها إلى عام 1979، ملأ حديدها الصدأ، مع سجل تجارب حافل بالفشل في كل محاولات التطوير التي يحاول الملالي من خلالها إعادة روح الشباب للأسلحة التي جاوز عمرها الـ40 عاماً.
الأكيد أن فرض عقوبات إضافية على إيران، بهدف منعها من امتلاك سلاح نووي، ومنع وصول أي من الدعم اللوجيستي لمرتزقتها في المنطقة، سيؤتي ثماره خلال الأيام القادمة، لتقليم أظافر النظام في طهران، ومحاولة إرجاعه إلى صوابه وتغليب مصلحة الشعب الإيراني بعد أن عاش سنين طويلة تحت سياط الخوف والجوع والقهر، محكوماً من عصابة من الأشقياء لا شغل لهم سوى تصدير العبث والموت والخراب للعالم أجمع.