عبر الملحق الثقافي في سفارة المملكة في جمهورية كورية الجنوبية الدكتور سامي العبدالوهاب بالأصالة عن نفسه ونيابة عن منسوبي الملحقية الثقافية وكافة المبتعثين والمبتعثات في جمهورية كورية، عن أسمى آيات الترحيب بولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز في جمهورية كورية الجنوبية.
وقال العبدالوهاب في حديثه لـ«عكاظ»: «إن هذه الزيارة لها قيمتها الكبيرة في نفوسنا والمبتعثين والمبتعثات وتعتبر مناسبة قيمة للتعبير عن امتنانا جميعاً للرعاية والدعم الكريم من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين لبرامج الابتعاث».
وأعتبر الملحق الثقافي أن هذه الزيارة تأكيداً على أهمية العلاقة الاستراتيجية القائمة بين البلدين والتي من ضمنها الشراكات الأكاديمية والعلمية والبحثية والتدريبية المهنية والثقافية والتي نمت بشكل كبير ومتسارع وملحوظ خلال السنوات الماضية، وأن مثل هذه الزيارات تعزز التعاون بين البلدين في شتى المجالات بما فيها المجال الأكاديمي والعلمي والمهني.
وأشار إلى أن الجامعات الكورية لديها إمكانات قيمة يمكن الاستفادة منها للاستمرار في تعزيز هذا التعاون بما يحقق مصلحة البلدين، خاصة وأن غالبها متعاون مع الملحقية، ولديه اهتمام في استقبال الطلبة السعوديين للدراسة فيها مع توفير فرص تدريبية وتطبيقة خلال فترة الدراسة، وهذا يساعد على تحقيق رؤية المملكة 2030 في تنمية الموراد البشرية المناسبة لسوق العمل واحتياجاته.
وقال العبدالوهاب في حديثه لـ«عكاظ»: «إن هذه الزيارة لها قيمتها الكبيرة في نفوسنا والمبتعثين والمبتعثات وتعتبر مناسبة قيمة للتعبير عن امتنانا جميعاً للرعاية والدعم الكريم من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين لبرامج الابتعاث».
وأعتبر الملحق الثقافي أن هذه الزيارة تأكيداً على أهمية العلاقة الاستراتيجية القائمة بين البلدين والتي من ضمنها الشراكات الأكاديمية والعلمية والبحثية والتدريبية المهنية والثقافية والتي نمت بشكل كبير ومتسارع وملحوظ خلال السنوات الماضية، وأن مثل هذه الزيارات تعزز التعاون بين البلدين في شتى المجالات بما فيها المجال الأكاديمي والعلمي والمهني.
وأشار إلى أن الجامعات الكورية لديها إمكانات قيمة يمكن الاستفادة منها للاستمرار في تعزيز هذا التعاون بما يحقق مصلحة البلدين، خاصة وأن غالبها متعاون مع الملحقية، ولديه اهتمام في استقبال الطلبة السعوديين للدراسة فيها مع توفير فرص تدريبية وتطبيقة خلال فترة الدراسة، وهذا يساعد على تحقيق رؤية المملكة 2030 في تنمية الموراد البشرية المناسبة لسوق العمل واحتياجاته.