وقف وزير التعليم الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ اليوم (الإثنين)، على سير عمل المشروعات التعليمية، والبرامج الصيفية، ومدارس الحد الجنوبي، والاستعداد للعام الدراسي المقبل، وعلى الخدمات المقدمة والصعوبات التي تواجه الميدان التعليمي فِي الحد الجنوبي والسبل الكفيلة بتوفير جميع الوسائل التي تساعد على أداء مكاتب التعليم رسالتها على الوجه الأكمل.
وتجول الوزير في أرجاء المعرض التعليمي المعد بمدرسة الشيخ عبدالله القرعاوي بمحافظة صامطة، مستمعاً لشرح من مدير عام التعليم بمنطقة جازان المكلف ياسر بن فتح الدين دويري، عن جهود الإدارة، وما تسعى لتحقيقه من أهداف لخدمة الطلاب والطالبات بمدارس الحد الجنوبي. بدوره، قدم مدير تعليم محافظة صبيا ضيف الله بن علي الحازمي، ايجازاً عن حرص وزارة التعليم على استمرار التعليم بالمدارس التي تقع على الشريط الحدودي، وتذليل الصعوبات كافة أمامها، ودعمها ميدانياً بمختلف الخطط والبرامج، بالإضافة إلى مبادرات تعليم صبيا لإدارة العملية التعليمية في تلك المدارس.
كما استمع وزير التعليم إلى شرح واف من مدير مكتب تعليم صامطة عبدالرزاق بن محمد الصميلي، عن محتويات المعرض التعليمي وأركانه، التي تسلط الضوء على البيئة التعليمية والتربوية بالحد الجنوبي ونجاحاتها ومنجزاتها والتغلب على المعوقات والظروف، إضافة إلى مشاركات الطلاب الموهوبين، والمشروعات المعتمدة لمكاتب تعليم الحد الجنوبي. بعد ذلك، زار وزير التعليم عدداً من الفصول الدراسية الصيفية والمعامل ومصادر التعلم، معرباً عن شكره وتقديره للقائمين بالعمل على الجهود المبذولة لتوفير المتطلبات وتذليل العقبات، متمنياً لهم التوفيق والسداد.
وتجول الوزير في أرجاء المعرض التعليمي المعد بمدرسة الشيخ عبدالله القرعاوي بمحافظة صامطة، مستمعاً لشرح من مدير عام التعليم بمنطقة جازان المكلف ياسر بن فتح الدين دويري، عن جهود الإدارة، وما تسعى لتحقيقه من أهداف لخدمة الطلاب والطالبات بمدارس الحد الجنوبي. بدوره، قدم مدير تعليم محافظة صبيا ضيف الله بن علي الحازمي، ايجازاً عن حرص وزارة التعليم على استمرار التعليم بالمدارس التي تقع على الشريط الحدودي، وتذليل الصعوبات كافة أمامها، ودعمها ميدانياً بمختلف الخطط والبرامج، بالإضافة إلى مبادرات تعليم صبيا لإدارة العملية التعليمية في تلك المدارس.
كما استمع وزير التعليم إلى شرح واف من مدير مكتب تعليم صامطة عبدالرزاق بن محمد الصميلي، عن محتويات المعرض التعليمي وأركانه، التي تسلط الضوء على البيئة التعليمية والتربوية بالحد الجنوبي ونجاحاتها ومنجزاتها والتغلب على المعوقات والظروف، إضافة إلى مشاركات الطلاب الموهوبين، والمشروعات المعتمدة لمكاتب تعليم الحد الجنوبي. بعد ذلك، زار وزير التعليم عدداً من الفصول الدراسية الصيفية والمعامل ومصادر التعلم، معرباً عن شكره وتقديره للقائمين بالعمل على الجهود المبذولة لتوفير المتطلبات وتذليل العقبات، متمنياً لهم التوفيق والسداد.