حثت جامعة الطائف جميع أعضاء هيئة التدريس والباحثين على مراجعة الإرشادات الخاصه بأخلاقيات البحث العلمي, واشترطت عدم عمل أي بحث علمي إلا بعد الحصول على موافقة اللجنة المختصة، تماشياً مع المعايير الوطنية والدولية.
وكانت الجامعة قد تعهدت في وقت سابق بمنع أي سرقات علمية، متوعدة بعقوبات صارمة لمن يتضح قيامه بما يتعارض مع أخلاقيات البحوث العلمية.