كشف مركز «بيو» الأمريكي للأبحاث، عن تصدر المملكة الدول الأعضاء في مجموعة الـ20 في نسبة زيادة مشاركة المرأة بالقوى العاملة، ما بين عامي 1998 و 2018 بنسبة 28 %، وذلك من خلال مسح قام به المركز في العديد من دول (G20).
وبين التقرير زيادة تلك النسبة 7 %، مبينا أنها تمضي في ارتفاع ويتوقع زيادتها في السنوات القادمة.
وتلت المملكة في الترتيب أستراليا، ألمانيا، وإيطاليا، فيما تفوقت المملكة على بلدان صناعية كبرى؛ مثل الولايات المتحدة الأمريكية، كوريا الجنوبية، الهند والبرازيل، كما حلت الصين في المركز الأخير. وشمل الاستطلاع دولاً من الاتحاد الأوروبي وآسيا والأمريكتين وأفريقيا.
وقال المركز إن قادة مجموعة الـ20 في أوساكا باليابان، يجتمعون في وقت تواجه فيه بعض القيم الأساسية للمنظمة، مثل التجارة الحرة والمستقبل المستدام البيئة العديد من التحديات، مشيرا إلى أن المنتدى الذي أنشئ أصلاً لضمان الاستقرار المالي العالمي، سيعمل على مناقشة ثمانية محاور رئيسية هذا العام، بما في ذلك الاقتصاد العالمي، وتمكين المرأة، والطاقة والبيئة.
وبين التقرير أن قادة مجموعة الـ20 التزموا سابقا بتخفيض الفجوة بنسبة 25% بين حصص الرجال والنساء المشاركين في القوى العاملة في بلدانهم بحلول 2025.
وفي قمة هذا العام، ينصب التركيز على إشراك المزيد من النساء في القوى العاملة، وتعزيز تعليم العلوم والتكنولوجيا والابتكار من أجل النساء والمشاركة المستمرة مع قادة الأعمال من النساء.
وبين التقرير زيادة تلك النسبة 7 %، مبينا أنها تمضي في ارتفاع ويتوقع زيادتها في السنوات القادمة.
وتلت المملكة في الترتيب أستراليا، ألمانيا، وإيطاليا، فيما تفوقت المملكة على بلدان صناعية كبرى؛ مثل الولايات المتحدة الأمريكية، كوريا الجنوبية، الهند والبرازيل، كما حلت الصين في المركز الأخير. وشمل الاستطلاع دولاً من الاتحاد الأوروبي وآسيا والأمريكتين وأفريقيا.
وقال المركز إن قادة مجموعة الـ20 في أوساكا باليابان، يجتمعون في وقت تواجه فيه بعض القيم الأساسية للمنظمة، مثل التجارة الحرة والمستقبل المستدام البيئة العديد من التحديات، مشيرا إلى أن المنتدى الذي أنشئ أصلاً لضمان الاستقرار المالي العالمي، سيعمل على مناقشة ثمانية محاور رئيسية هذا العام، بما في ذلك الاقتصاد العالمي، وتمكين المرأة، والطاقة والبيئة.
وبين التقرير أن قادة مجموعة الـ20 التزموا سابقا بتخفيض الفجوة بنسبة 25% بين حصص الرجال والنساء المشاركين في القوى العاملة في بلدانهم بحلول 2025.
وفي قمة هذا العام، ينصب التركيز على إشراك المزيد من النساء في القوى العاملة، وتعزيز تعليم العلوم والتكنولوجيا والابتكار من أجل النساء والمشاركة المستمرة مع قادة الأعمال من النساء.