بحث ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس وفد المملكة المشارك في قمة قادة دول مجموعة العشرين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، أمس، مع رئيس الولايات المتحدة الأمريكية دونالد ترمب، في مدينة أوساكا اليابانية، التنسيق المشترك تجاه القضايا ومستجدات الأحداث الإقليمية وموقف البلدين منها والجهود المبذولة تجاهها، وجرى تبادل الأحاديث حول علاقات الصداقة التاريخية بين البلدين.
وأعرب ولي العهد خلال الاجتماع، عن شكره وتقديره للرئيس الأمريكي على مشاعره الترحيبية، وقال «نحن نحاول أن نعمل الأفضل لبلدنا السعودية، وهي رحلة طويلة، وإن عملنا الكثير خلال السنوات القليلة الماضية، نحتاج إلى عمل المزيد».
وأضاف: «قمنا بالعمل معكم وأنجزنا العديد من الإنجازات العظيمة على الصعيد السياسي، والعسكري، والاقتصادي، بشكل خاص وبشكل غير مسبوق في الماضي، وأعتقد أن هذا الأمر سيسهم على مستوى نمو الناتج المحلي الإجمالي وفي توفير الوظائف والأمن في كلا البلدين، ونأمل في عمل المزيد».
وكان الرئيس ترمب عبر في مستهل الاجتماع عن اعتزازه بصداقة ولي العهد، مشيداً بالإنجازات الكبيرة التي حققها للمملكة، وبخاصة الجهود في سبيل مكافحة الإرهاب وتجفيف منابعه.
وتطرق إلى العلاقات التجارية والاقتصادية، والعسكرية، بين أمريكا والمملكة وما تحققها من مصالح مشتركة للبلدين، واصفاً إياها بالرائعة.
وأعرب ولي العهد خلال الاجتماع، عن شكره وتقديره للرئيس الأمريكي على مشاعره الترحيبية، وقال «نحن نحاول أن نعمل الأفضل لبلدنا السعودية، وهي رحلة طويلة، وإن عملنا الكثير خلال السنوات القليلة الماضية، نحتاج إلى عمل المزيد».
وأضاف: «قمنا بالعمل معكم وأنجزنا العديد من الإنجازات العظيمة على الصعيد السياسي، والعسكري، والاقتصادي، بشكل خاص وبشكل غير مسبوق في الماضي، وأعتقد أن هذا الأمر سيسهم على مستوى نمو الناتج المحلي الإجمالي وفي توفير الوظائف والأمن في كلا البلدين، ونأمل في عمل المزيد».
وكان الرئيس ترمب عبر في مستهل الاجتماع عن اعتزازه بصداقة ولي العهد، مشيداً بالإنجازات الكبيرة التي حققها للمملكة، وبخاصة الجهود في سبيل مكافحة الإرهاب وتجفيف منابعه.
وتطرق إلى العلاقات التجارية والاقتصادية، والعسكرية، بين أمريكا والمملكة وما تحققها من مصالح مشتركة للبلدين، واصفاً إياها بالرائعة.