أعلنت شركة البحر الأحمر للتطویر عن بدء العمل في تنفيذ المشتل الزراعي للمشروع، موضحةً أنها ستشارك الشركتين المنفذتين الالتزام بتطوير وجهة سياحية فاخرة مع المحافظة على النظام البيئي الفريد للواجهة.
وكانت شركة البحر الأحمر للتطویر قد منحت كل من شركتي «نسما القابضة» و «بروفیشنال لاند سكیب»، عقداً مشتركاً لتصمیم وإنشاء مشتل زراعي بمساحة ملیون متر مربع ( 100 ھكتار )، في موقع مشروع البحر الأحمر، وسيعمل المشتل الذي سيكون أحد أكبر مشاتل المنطقة من حيث المساحة على توفير نحو 15 مليون شتلة ستسهم في استزراع الغطاء النباتي للمشروع بحلول عام 2030 م.
وسيتم الاعتماد على أنواع مختلفة من النباتات المستزرعة محلياً نتيجة قدرتها على التكيف مع ظروف المناخ السائدة في المنطقة، كما سيتم استزراع أنواع مختلفة من النباتات الصحراوية المستوردة من بيئات خارجية بعد التأكد من ملائمتها للظروف الطبيعية التي تتسم بها منطقة المشروع، كما سيتم اتباع أقصى درجات التحكم في عملية الري لترشيد استهلاك المياه من خلال إتباع أفضل ممارسات تنقية المياه من الأملاح والمعادن الأخرى، منها معالجة مياه الصرف الصحي وإعادة استخدامها في أغراض الري والتي تعد أحد الخيارات التي سيتم استخدامها عند الانتهاء من الأعمال التمكينية للمرحلة الأولى من المشروع.
وكانت شركة البحر الأحمر للتطویر قد منحت كل من شركتي «نسما القابضة» و «بروفیشنال لاند سكیب»، عقداً مشتركاً لتصمیم وإنشاء مشتل زراعي بمساحة ملیون متر مربع ( 100 ھكتار )، في موقع مشروع البحر الأحمر، وسيعمل المشتل الذي سيكون أحد أكبر مشاتل المنطقة من حيث المساحة على توفير نحو 15 مليون شتلة ستسهم في استزراع الغطاء النباتي للمشروع بحلول عام 2030 م.
وسيتم الاعتماد على أنواع مختلفة من النباتات المستزرعة محلياً نتيجة قدرتها على التكيف مع ظروف المناخ السائدة في المنطقة، كما سيتم استزراع أنواع مختلفة من النباتات الصحراوية المستوردة من بيئات خارجية بعد التأكد من ملائمتها للظروف الطبيعية التي تتسم بها منطقة المشروع، كما سيتم اتباع أقصى درجات التحكم في عملية الري لترشيد استهلاك المياه من خلال إتباع أفضل ممارسات تنقية المياه من الأملاح والمعادن الأخرى، منها معالجة مياه الصرف الصحي وإعادة استخدامها في أغراض الري والتي تعد أحد الخيارات التي سيتم استخدامها عند الانتهاء من الأعمال التمكينية للمرحلة الأولى من المشروع.