تشارك القطاعات الصحية السعودية، 21 سبتمبر القادم، في اليوم العالمي لمرض ألزهايمر، بتنظيم ورش عمل عدة تتناول مواجهة التحديات، وإيصال الخدمات الشاملة للمرضى ورعايتهم بالطرق الصحيحة.
وأوضحت وزارة الصحة أن 130 ألف مصاب بالزهايمر في السعودية، مؤكدة أن الاحتفال بالمناسبة يهدف إلى رفع الوعي الصحي بالمرض، وتطوير الخدمات المقدمة للمرضى، وتقليل خطر الإصابة به بتغيير نمط الحياة، واتباع أسلوب صحي.
وبدئ الاحتفال باليوم العالمي لمرض ألزهايمر في واشنطن بالولايات المتحدة الأمريكية عام 1984، عندما قدمت مجموعة من الخبراء بالمرض رؤية كان هدفها «حياة أفضل للأشخاص الذين يعانون الخرف ولذويهم»، ومنذ ذلك الوقت لم تتغير هذه الرؤية. ويرجع اسم المرض إلى الطبيب الألماني ألويس ألزهايمر عام 1906، بعد أن لاحظ تغيرات تشريحية في مخ امرأة توفيت بمرض عقلي غير معتاد. وألزهايمر من أكثر حالات الخرف شيوعا، ويؤدي إلى تراجع الذاكرة ومهارات التفكير تدريجيا إلى أن تصبح شبه معدومة، والنساء أكثر عرضة للإصابة بالمرض، والتعليم يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بألزهايمر، ومعظم حالات ألزهايمر تحدث عند عمر 65 فأكثر.
وأوضحت وزارة الصحة أن 130 ألف مصاب بالزهايمر في السعودية، مؤكدة أن الاحتفال بالمناسبة يهدف إلى رفع الوعي الصحي بالمرض، وتطوير الخدمات المقدمة للمرضى، وتقليل خطر الإصابة به بتغيير نمط الحياة، واتباع أسلوب صحي.
وبدئ الاحتفال باليوم العالمي لمرض ألزهايمر في واشنطن بالولايات المتحدة الأمريكية عام 1984، عندما قدمت مجموعة من الخبراء بالمرض رؤية كان هدفها «حياة أفضل للأشخاص الذين يعانون الخرف ولذويهم»، ومنذ ذلك الوقت لم تتغير هذه الرؤية. ويرجع اسم المرض إلى الطبيب الألماني ألويس ألزهايمر عام 1906، بعد أن لاحظ تغيرات تشريحية في مخ امرأة توفيت بمرض عقلي غير معتاد. وألزهايمر من أكثر حالات الخرف شيوعا، ويؤدي إلى تراجع الذاكرة ومهارات التفكير تدريجيا إلى أن تصبح شبه معدومة، والنساء أكثر عرضة للإصابة بالمرض، والتعليم يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بألزهايمر، ومعظم حالات ألزهايمر تحدث عند عمر 65 فأكثر.