أكد رئيس الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة الدكتور خليل الثقفي أن الهيئة ستتابع الجانب البيئي في موسم الحج عبر محطات الرصد البيئي المتنقلة والثابتة لقياس مستوى ملوثات الهواء في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة، والتفتيش على المنشآت الصناعية والمنشآت ذات التأثير البيئي والتأكد من مدى التزامها بالمعايير والاشتراطات البيئية.
وقال: ستتابع الهيئة طرق التخلص من النفايات الطبية والخطرة حسب التنظيم الخاص برصدها ومتابعتها، وتوزيع محطات جودة الهواء في مناطق معينة داخل نطاق المشاعر المقدسة لرصد مستويات ملوثات الهواء وبمتابعة آنية من قبل المختصين بالإدارة العامة للمقاييس البيئية، ومتابعة تلك المحطات في حالة تجاوز الملوثات الحدود المسموح بها ويتم إثبات الحالة وتزويد وحدة مراقبة المحطات بالمشاعر والعاصمة المقدسة.
ولفت إلى أن اللجنة المكلفة كثفت استعداداتها وجهودها وطاقاتها البشرية والتقنية لخدمة الحجاج في مواقعها بالمشاعر المقدسة وفروع ومراكز الهيئة، في استعداد مبكر بالتنسيق مع الجهات المعنية لتزويدها بكل المعلومات الأرصادية والبيئية في المشاعر في منظومة متكاملة للمساهمة في نجاح الموسم.
وأضاف: «الهيئة ستقدم أعمالها الأرصادية والبيئية في المشاعر المقدسة والمدينة المنورة والمطارات والطرق السريعة، وتوفير غرفة عمليات للأرصاد والبيئة في منى، لتقديم التحليل والتدقيق على المعلومات والبيانات سواء الأرصادية منها أو البيئية، وتسهيل وصولها للجهات المستفيدة بشكل مستمر من خلال رصد البيانات والمعلومات التي بدورها تدعم المتنبئين الجويين للقيام بتحليل هذه البيانات والتنبؤ بالظواهر قبل حدوثها وإرسالها إلى الجهات ذات العلاقة لتستعد للعمل قدر الإمكان بتلافي حدوث أي ضرر على الحجاج».
وقال: ستتابع الهيئة طرق التخلص من النفايات الطبية والخطرة حسب التنظيم الخاص برصدها ومتابعتها، وتوزيع محطات جودة الهواء في مناطق معينة داخل نطاق المشاعر المقدسة لرصد مستويات ملوثات الهواء وبمتابعة آنية من قبل المختصين بالإدارة العامة للمقاييس البيئية، ومتابعة تلك المحطات في حالة تجاوز الملوثات الحدود المسموح بها ويتم إثبات الحالة وتزويد وحدة مراقبة المحطات بالمشاعر والعاصمة المقدسة.
ولفت إلى أن اللجنة المكلفة كثفت استعداداتها وجهودها وطاقاتها البشرية والتقنية لخدمة الحجاج في مواقعها بالمشاعر المقدسة وفروع ومراكز الهيئة، في استعداد مبكر بالتنسيق مع الجهات المعنية لتزويدها بكل المعلومات الأرصادية والبيئية في المشاعر في منظومة متكاملة للمساهمة في نجاح الموسم.
وأضاف: «الهيئة ستقدم أعمالها الأرصادية والبيئية في المشاعر المقدسة والمدينة المنورة والمطارات والطرق السريعة، وتوفير غرفة عمليات للأرصاد والبيئة في منى، لتقديم التحليل والتدقيق على المعلومات والبيانات سواء الأرصادية منها أو البيئية، وتسهيل وصولها للجهات المستفيدة بشكل مستمر من خلال رصد البيانات والمعلومات التي بدورها تدعم المتنبئين الجويين للقيام بتحليل هذه البيانات والتنبؤ بالظواهر قبل حدوثها وإرسالها إلى الجهات ذات العلاقة لتستعد للعمل قدر الإمكان بتلافي حدوث أي ضرر على الحجاج».