وجه أمير منطقة الحدود الشمالية رئيس لجنة الحج بالمنطقة الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز, جميع القطاعات الحكومية بتكثيف الاستعدادات وتسخير الإمكانات لخدمة ضيوف الرحمن ومضاعفة الجهود بما يكفل تأديتهم لعباداتهم في يسر وسكينة، منوها بتوجيهات القيادة الرشيدة الرامية إلى الارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن القادمين عبر مدينة الحجاج بمنفذ جديدة عرعر.
وبحث خلال ترؤسه أمس الاجتماع النهائي للقطاعات الأمنية الأعضاء في اللجنة في قاعة الاجتماعات بمجلس المنطقة كافة استعدادات المنطقة لاستقبال ضيوف الرحمن القادمين إلى المملكة، كما ناقشت اللجنة عدداً من الموضوعات المدرجة على جدول الأعمال، واتخذت حيالها التوصيات اللازمة.
من جهة ثانية، أكد أمير منطقة الحدود الشمالية العمل وفقاً لتوجيهات القيادة الرشيدة في إطار مستهدفات رؤية 2030 بالتعاون مع شركائنا كافة على بناء نماذج تطويرية تنموية ناجحة يمكن تعميمها في كافة أرجاء المملكة.
وأضاف نحن نفخر بما حققته بلادنا من إنجازات كبيرة بكافة المجالات التنموية، لاسيما الاقتصادية منها، ولا يسعنا إلا أن نضاعف جهودنا للوصول لأعلى مستويات الفاعلية والكفاءة لتحقيق مستهدفات رؤية 2030 من خلال الجهود والإمكانات الذاتية ومن خلال الشراكات التعاونية بكافة المجالات التنموية، مؤكداً بأنه لا عذر لأحد مهما كانت التحديات.
جاء ذلك إثر رعايته أمس توقيع مذكرة التفاهم بين إمارة منطقة الحدود الشمالية، ومثَّلها وكيل الإمارة المكلف محمد بن جريس, والمعهد العربي لإنماء المدن، ومثله المهندس أحمد السلوم.
وتنص المذكرة على التعاون بين الطرفين من خلال لجنة تنفيذية مشتركة لإطلاق وتنفيذ مبادرات نوعية في مجال الطفل والشباب والمرأة والمتقاعدين وتنفيذ الدراسات والتدريب والتوعية والبرامج النوعية التي تهدف إلى تنمية وبناء قدرات أفراد الأسرة السعودية وتمكينها وتوفير البيئة الحضرية المناسبة. وتشمل مجالات التعاون تحقيق معايير المدينة الصديقة للطفل، وتطوير البيئة المجتمعية والإنسانية في المدينة، وتطوير وتمكين قدرات العاملين في القطاع الحكومي بالإضافة إلى الجمعيات الخيرية والمؤسسات المجتمعية في ممارساتها ومبادراتها.
وبحث خلال ترؤسه أمس الاجتماع النهائي للقطاعات الأمنية الأعضاء في اللجنة في قاعة الاجتماعات بمجلس المنطقة كافة استعدادات المنطقة لاستقبال ضيوف الرحمن القادمين إلى المملكة، كما ناقشت اللجنة عدداً من الموضوعات المدرجة على جدول الأعمال، واتخذت حيالها التوصيات اللازمة.
من جهة ثانية، أكد أمير منطقة الحدود الشمالية العمل وفقاً لتوجيهات القيادة الرشيدة في إطار مستهدفات رؤية 2030 بالتعاون مع شركائنا كافة على بناء نماذج تطويرية تنموية ناجحة يمكن تعميمها في كافة أرجاء المملكة.
وأضاف نحن نفخر بما حققته بلادنا من إنجازات كبيرة بكافة المجالات التنموية، لاسيما الاقتصادية منها، ولا يسعنا إلا أن نضاعف جهودنا للوصول لأعلى مستويات الفاعلية والكفاءة لتحقيق مستهدفات رؤية 2030 من خلال الجهود والإمكانات الذاتية ومن خلال الشراكات التعاونية بكافة المجالات التنموية، مؤكداً بأنه لا عذر لأحد مهما كانت التحديات.
جاء ذلك إثر رعايته أمس توقيع مذكرة التفاهم بين إمارة منطقة الحدود الشمالية، ومثَّلها وكيل الإمارة المكلف محمد بن جريس, والمعهد العربي لإنماء المدن، ومثله المهندس أحمد السلوم.
وتنص المذكرة على التعاون بين الطرفين من خلال لجنة تنفيذية مشتركة لإطلاق وتنفيذ مبادرات نوعية في مجال الطفل والشباب والمرأة والمتقاعدين وتنفيذ الدراسات والتدريب والتوعية والبرامج النوعية التي تهدف إلى تنمية وبناء قدرات أفراد الأسرة السعودية وتمكينها وتوفير البيئة الحضرية المناسبة. وتشمل مجالات التعاون تحقيق معايير المدينة الصديقة للطفل، وتطوير البيئة المجتمعية والإنسانية في المدينة، وتطوير وتمكين قدرات العاملين في القطاع الحكومي بالإضافة إلى الجمعيات الخيرية والمؤسسات المجتمعية في ممارساتها ومبادراتها.