نفذ مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس الأول (السبت) في مأرب ورشة سادسة للفريق المنفذ لمشروعه إعادة تأهيل وإدماج الأطفال الذين جندتهم المليشيات الحوثية والمتأثرين بالنزاع المسلح في المجتمع، وورشة العمل الرابعة للأطفال الخريجين من جميع المراحل من الأولى وحتى المرحلة التاسعة، وذلك ضمن سلسلة الورش التي يقدمها المركز في إطار تطوير مشروع إعادة تأهيلهم.
وتهدف الورش إلى التعرف على أهم جوانب الضعف والقوة في المشروع في نسخته الأولى، والتعرف على أهم التحديات والفرص لتطوير المشروع في نسخته الثانية من وجهة نظر الفريق المنفذ، والتقييم الفني والتخصصي للمشروع في نسختة الأولى بهدف تطوير المشروع للخروج بنسخة ثانية أكثر فعالية، والتقييم الفني والتخصصي للفريق المنفذ للمشروع وذلك بهدف رفع قدراتهم وتجهيز برامج تدريبية لهم لتمكينهم من تقديم البرامج بفعالية أفضل.
كما يهدف المركز إلى قياس أثر البرامج التي تم تطبيقها في مشروع إعادة تأهيل وإدماج الأطفال المجندين والمتأثرين بالنزاع المسلح، وتحديد احتياجاتهم في مرحلة إعادة التأهيل ليتم تضمينها داخل البرامج التأهيلية لهم، ومعرفة الأسباب المؤدية إلى انخراط الأطفال المجندين في التجنيد والمشاركة في النزاع المسلح وذلك من وجهة نظر الأطفال، ولتحديد جوانب القوة والضعف من وجهة نظر الأطفال المستفيدين من المشروع في نسخته الأولى والاستفادة منها لتطوير المشروع في نسخته الثانية.
وتهدف الورش إلى التعرف على أهم جوانب الضعف والقوة في المشروع في نسخته الأولى، والتعرف على أهم التحديات والفرص لتطوير المشروع في نسخته الثانية من وجهة نظر الفريق المنفذ، والتقييم الفني والتخصصي للمشروع في نسختة الأولى بهدف تطوير المشروع للخروج بنسخة ثانية أكثر فعالية، والتقييم الفني والتخصصي للفريق المنفذ للمشروع وذلك بهدف رفع قدراتهم وتجهيز برامج تدريبية لهم لتمكينهم من تقديم البرامج بفعالية أفضل.
كما يهدف المركز إلى قياس أثر البرامج التي تم تطبيقها في مشروع إعادة تأهيل وإدماج الأطفال المجندين والمتأثرين بالنزاع المسلح، وتحديد احتياجاتهم في مرحلة إعادة التأهيل ليتم تضمينها داخل البرامج التأهيلية لهم، ومعرفة الأسباب المؤدية إلى انخراط الأطفال المجندين في التجنيد والمشاركة في النزاع المسلح وذلك من وجهة نظر الأطفال، ولتحديد جوانب القوة والضعف من وجهة نظر الأطفال المستفيدين من المشروع في نسخته الأولى والاستفادة منها لتطوير المشروع في نسخته الثانية.