وجد ضيوف الرحمن الذين وصلوا إلى المملكة لأداء مناسك الحج لهذا العام عبر المطارات الدولية في دول «مبادرة طريق مكة»: باكستان، وماليزيا، وبنغلاديش، وإندونيسيا، الترحيب الحار من مستقبليهم في مطاري الملك عبدالعزيز الدولي بجدة والأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي بالمدينة المنورة، وبلغ تعدادهم وفق إحصاء المديرية العامة للجوازات خلال الفترة من 1-11 ذي القعدة الجاري 54453 حاجاً وحاجة عبر 135 رحلة جوية.
ووصل عبر مطار الملك عبدالعزيز الدولي في جدة 20261 حاجاً وحاجة عبر 50 رحلة جوية، بينما وصل عبر مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي في المدينة المنورة 34192 حاجاً وحاجة عبر 85 رحلة جوية.
وما إن يحل الحجاج أرض المطارين إلا يجدون أنفسهم بين نداءات الترحيب التي تمتد إلى تقديم القهوة العربية، والتمر الفاخر، وماء زمزم، والورود قبيل صعودهم الحافلات التي تقلهم إلى أماكن إسكانهم دون حمل أي أمتعة أو القيام بأي إجراءات أخرى.
وأشاد حجاج مبادرة طريق مكة بدور المبادرة في اختصار الوقت والجهد المبذول والتيسير عليهم، وهي من الخطوات العملية التي لاقت الترحيب بها في دول المبادرة، معبرين عن امتنانهم لحكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، للعمل بكل ما من شأنه تيسير أداء الحجاج والمعتمرين لنسكهم من خلال تسخير كافة الإمكانات وتجنيد جل طاقاتها لتمكين قاصدي البيت الحرام من معتمرين وحجاج من أداء فريضتهم بكل يسر وسهولة والعودة لأوطانهم سالمين.
ويعد تدشين مبادرة طريق مكة لهذا العام 1440 إنجازاً كبيراً في منظومة الخدمات المقدمة ضيوف الرحمن التي تدل على اهتمام قيادة المملكة بكل ما يخدم المسلمين ويسهل عليهم أداء مناسكهم في جوٍ من السكينة والوقار.
ووصف الحجاج المستفيدون من مبادرة طريق مكة جهود العاملين فيها بالممتازة والمميزة، مبينين أنهم يقدمون أفضل ما عندهم بالتعاون مع الجهات الحكومية المشاركة في تنفيذ المبادرة والجهات العاملة في الدول المستفيدة من المبادرة لإنجاح سير عملها وهو ما تحقق بفضل الله تعالى.
يذكر أن مبادرة طريق مكة تشهد مشاركة فِرق من: وزارة الداخلية، وزارة الخارجية، وزارة الحج والعمرة، وزارة الصحة، الجوازات، الهيئة العامة للطيران المدني، مركز المعلومات الوطني، الهيئة العامة للجمارك السعودية، شركة علم.
ووصل عبر مطار الملك عبدالعزيز الدولي في جدة 20261 حاجاً وحاجة عبر 50 رحلة جوية، بينما وصل عبر مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي في المدينة المنورة 34192 حاجاً وحاجة عبر 85 رحلة جوية.
وما إن يحل الحجاج أرض المطارين إلا يجدون أنفسهم بين نداءات الترحيب التي تمتد إلى تقديم القهوة العربية، والتمر الفاخر، وماء زمزم، والورود قبيل صعودهم الحافلات التي تقلهم إلى أماكن إسكانهم دون حمل أي أمتعة أو القيام بأي إجراءات أخرى.
وأشاد حجاج مبادرة طريق مكة بدور المبادرة في اختصار الوقت والجهد المبذول والتيسير عليهم، وهي من الخطوات العملية التي لاقت الترحيب بها في دول المبادرة، معبرين عن امتنانهم لحكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، للعمل بكل ما من شأنه تيسير أداء الحجاج والمعتمرين لنسكهم من خلال تسخير كافة الإمكانات وتجنيد جل طاقاتها لتمكين قاصدي البيت الحرام من معتمرين وحجاج من أداء فريضتهم بكل يسر وسهولة والعودة لأوطانهم سالمين.
ويعد تدشين مبادرة طريق مكة لهذا العام 1440 إنجازاً كبيراً في منظومة الخدمات المقدمة ضيوف الرحمن التي تدل على اهتمام قيادة المملكة بكل ما يخدم المسلمين ويسهل عليهم أداء مناسكهم في جوٍ من السكينة والوقار.
ووصف الحجاج المستفيدون من مبادرة طريق مكة جهود العاملين فيها بالممتازة والمميزة، مبينين أنهم يقدمون أفضل ما عندهم بالتعاون مع الجهات الحكومية المشاركة في تنفيذ المبادرة والجهات العاملة في الدول المستفيدة من المبادرة لإنجاح سير عملها وهو ما تحقق بفضل الله تعالى.
يذكر أن مبادرة طريق مكة تشهد مشاركة فِرق من: وزارة الداخلية، وزارة الخارجية، وزارة الحج والعمرة، وزارة الصحة، الجوازات، الهيئة العامة للطيران المدني، مركز المعلومات الوطني، الهيئة العامة للجمارك السعودية، شركة علم.