كشف استشاري جراحة الأذن والزراعات السمعية رئيس برنامج زراعة القوقعة بمستشفى الملك فهد العام في جدة الدكتور جاد موني، أن عدد زارعي القوقعة الملتحقين بالبرنامج منذ انطلاقته في 1992 حتى الآن بلغ أكثر من 800 حالة، متوقعا وصول عدد العمليات المزروعة في هذا العام إلى 50 حالة. وأشار إلى أن إجراء المستشفى شهريا بين 5-8 حالات زراعة قوقعة، ساهم في تقليص قائمة الانتظار التي أصبحت لا تزيد على 25 حالة.
وقال موني، إن افتتاح مركز التأهيل الجديد في مبنى المساعدية التابع للمستشفى سيحسن كثيرا من تقديم الخدمة خاصة أن القسم يتألف من عدة عيادات للتأهيل والبرمجة والدعم اللوجستي بين المستشفى والشركات الطبية المتخصصة في بيع أجهزة القوقعة ومكاتب تواصل وتثقيف لتقديم الخدمات لزارعي القوقعة وذويهم، مشيرا إلى أن عدد مراكز زراعة القوقعة بالمملكة التابعة لوزارة الصحة بلغت حتى الآن 8 مراكز في كل من الرياض والجوف ومكة والمدينة وجدة والدمام وأبها.
وأبدى تفاؤلاً كبيرا بأن يتم خلال الفترة القادمة تأمين احتياجات زارعي القوقعة التي تعكف دورياً وزارة الصحة على توفيرها لمرضى الزراعة.
من جهة ثانية، شدد أخصائي السمعيات عضو مركز زراعة القوقعة الإلكترونية بمستشفى الملك فهد العام بجدة محمد البقية، على أهمية متابعة التأهيل لزارعي القوقعة من قبل ذوي المريض عبر المراكز المتخصصة، إضافة للتواصل الدائم معهم بالتخاطب المستمر.
وقال موني، إن افتتاح مركز التأهيل الجديد في مبنى المساعدية التابع للمستشفى سيحسن كثيرا من تقديم الخدمة خاصة أن القسم يتألف من عدة عيادات للتأهيل والبرمجة والدعم اللوجستي بين المستشفى والشركات الطبية المتخصصة في بيع أجهزة القوقعة ومكاتب تواصل وتثقيف لتقديم الخدمات لزارعي القوقعة وذويهم، مشيرا إلى أن عدد مراكز زراعة القوقعة بالمملكة التابعة لوزارة الصحة بلغت حتى الآن 8 مراكز في كل من الرياض والجوف ومكة والمدينة وجدة والدمام وأبها.
وأبدى تفاؤلاً كبيرا بأن يتم خلال الفترة القادمة تأمين احتياجات زارعي القوقعة التي تعكف دورياً وزارة الصحة على توفيرها لمرضى الزراعة.
من جهة ثانية، شدد أخصائي السمعيات عضو مركز زراعة القوقعة الإلكترونية بمستشفى الملك فهد العام بجدة محمد البقية، على أهمية متابعة التأهيل لزارعي القوقعة من قبل ذوي المريض عبر المراكز المتخصصة، إضافة للتواصل الدائم معهم بالتخاطب المستمر.