قضت المحكمة المختصة بالنظر في الدعوى المقامة من السيدة بيثاني فييررا (أمريكية الجنسية) ضد زوجها السابق، حول طلب حضانة ابنتها زينة البالغة من العمر 4 أعوام، بعدم أهلية أي من الوالدين لنيل الحضانة القانونية لابنتهما القاصر.
وأكد المتحدث باسم وزارة العدل، أن الحكم جاء بعد مراجعة القضاء المختص في المملكة لجميع الأدلة والحقائق المتعلقة بالقضية. وقال: «قررت المحكمة منح الحضانة لجدة الطفلة لوالدها، وكُلفت الحاضنة قضائيا بالمحافظة على صحة وسلامة الطفلة، وتمكينها من الحصول على الخدمات والتعليم المناسبين».
وأوضح أن النظام القضائي في المملكة يهدف إلى حماية القُصّر وصغار السن وصون حقوقهم، بصرف النظر عن جنسية الحاضن أو أصوله العرقية، نافياً ما تم تداوله في بعض وسائل الإعلام حول أن قرار عدم أهلية والدة الطفلة زينة لنيل حضانتها يعود لكونها من أصول غربية، مبينا أن القرار اعتمد على أدلة مادية من بينها تقارير طبية، وأنه لا صحة لما أشيع حول عدم قبول ما قدمته فييررا من أدلة، حيث استمعت المحكمة لجميع الأدلة التي قدمتها واستندت إليها في اتخاذ قرار عدم أهلية طليقها لنيل حضانة الطفلة.
وأكد المتحدث أن الطفلة لا تزال موجودة لدى والدتها، باعتبار الحكم لم يكتسب الصفة النهائية بعد، وما زال ابتدائياً، ومن حق أطراف الدعوى الاعتراض عليه خلال 30 يوماً.
وأكد المتحدث باسم وزارة العدل، أن الحكم جاء بعد مراجعة القضاء المختص في المملكة لجميع الأدلة والحقائق المتعلقة بالقضية. وقال: «قررت المحكمة منح الحضانة لجدة الطفلة لوالدها، وكُلفت الحاضنة قضائيا بالمحافظة على صحة وسلامة الطفلة، وتمكينها من الحصول على الخدمات والتعليم المناسبين».
وأوضح أن النظام القضائي في المملكة يهدف إلى حماية القُصّر وصغار السن وصون حقوقهم، بصرف النظر عن جنسية الحاضن أو أصوله العرقية، نافياً ما تم تداوله في بعض وسائل الإعلام حول أن قرار عدم أهلية والدة الطفلة زينة لنيل حضانتها يعود لكونها من أصول غربية، مبينا أن القرار اعتمد على أدلة مادية من بينها تقارير طبية، وأنه لا صحة لما أشيع حول عدم قبول ما قدمته فييررا من أدلة، حيث استمعت المحكمة لجميع الأدلة التي قدمتها واستندت إليها في اتخاذ قرار عدم أهلية طليقها لنيل حضانة الطفلة.
وأكد المتحدث أن الطفلة لا تزال موجودة لدى والدتها، باعتبار الحكم لم يكتسب الصفة النهائية بعد، وما زال ابتدائياً، ومن حق أطراف الدعوى الاعتراض عليه خلال 30 يوماً.