أضاف إطلاق 10 ملايين متر مكعب من مياه سد وادي (تبالة)، بغرب محافظة بيشة للتدفق عبر الوادي بعدا سياحيا للمكان، إذ كان ذلك سببا في جذب عدد من المتنزهين إلى الوادي الذي يخترق مركزي (تبالة والثنية)؛ لقضاء الأوقات والتنزه على ضفافه.
فهناك توجد الجلسات التي تحفُ جنبات الوادي للاستمتاع برؤية تدفق مياه السد عبر الوادي، يضاف إليها اعتدال الجو خصوصا في الفترة المسائية.
وذكر عدد من المتنزهين أن منظر جريان الماء بين النخيل في مركزي تبالة و الثنية يجذبهم للخروج والتنزه، بامتداد مساحة جريان الماء وفي عدة مواقع، حيث يرفه الأطفال والعوائل عن أنفسهم، ويستمتعون بالمناظر الطبيعية، ويكون مكانًا مفضلا للجلسات الشبابية، إضافة إلى أن فترة فتح مياه السد وافقت وقت الإجازة الصيفية والليالي المقمرة؛ ما جعل جلسات السمر تكتسب نكهة أخرى وتمتد إلى ساعات متأخرة من الليل.
وكان فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمحافظة بيشة قد فتح بوابات سد وادي تبالة الأسبوع الماضي؛ لتصريف 10 ملايين متر مكعب من المياه؛ لتغذية الآبار الجوفية في بطن الوادي، وعلى ضفافه والاستفادة من المخزون في ري مزارع النخيل المنتشرة على حافتي الوادي.
فهناك توجد الجلسات التي تحفُ جنبات الوادي للاستمتاع برؤية تدفق مياه السد عبر الوادي، يضاف إليها اعتدال الجو خصوصا في الفترة المسائية.
وذكر عدد من المتنزهين أن منظر جريان الماء بين النخيل في مركزي تبالة و الثنية يجذبهم للخروج والتنزه، بامتداد مساحة جريان الماء وفي عدة مواقع، حيث يرفه الأطفال والعوائل عن أنفسهم، ويستمتعون بالمناظر الطبيعية، ويكون مكانًا مفضلا للجلسات الشبابية، إضافة إلى أن فترة فتح مياه السد وافقت وقت الإجازة الصيفية والليالي المقمرة؛ ما جعل جلسات السمر تكتسب نكهة أخرى وتمتد إلى ساعات متأخرة من الليل.
وكان فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمحافظة بيشة قد فتح بوابات سد وادي تبالة الأسبوع الماضي؛ لتصريف 10 ملايين متر مكعب من المياه؛ لتغذية الآبار الجوفية في بطن الوادي، وعلى ضفافه والاستفادة من المخزون في ري مزارع النخيل المنتشرة على حافتي الوادي.