عقدت الهيئة السعودية للمهندسين (لجنة الجبيل) أمس الأول (الأربعاء) لقاءها الدوري في الجبيل الصناعية، بحضور ومشاركة أكثر من 100 مهندس ومهندسة؛ لمناقشة رؤية وأعمال اللجنة ومشاريعها خلال الفترة القادمة.
وقال رئيس لجنة الجبيل المهندس نايف السهلي: «العمل الهندسي يمثل أهم المجالات العالمية، لضرورة وجوده، وتحديداً في منطقتنا لتأثيره المباشر على تطور الدول وتقدمها».
وبين أهمية دور هيئة المهندسين لمواكبة توجهات الدولة، نحو التكامل مع القطاعين العام والخاص، لتحقيق رؤيتها، في الرقي بالمهنة، وتمكين المهندسين والمؤسسات الهندسية من الوصول إلى حلول مُثلى؛ لرفع مستوى الأداء، والتشجيع على الإبداع والابتكار للوصول إلى مكانة عالمية.
ووصف مدينة الجبيل بأنها أحد أهم المنجزات الوطنية، لاحتضانها أكبر التجمعات الصناعية في العالم؛ ما أكسبها مكانة صناعية مؤثرة على الخريطة العالمية، وتعتبر من أهم المقومات الاقتصادية للمملكة، وتشكل الهندسة إحدى أهم الركائز الأساسية لها، في تشغيل أكثر من 600 منشأة صناعية، وبعدد يفوق 11 ألف مهندس ومهندسة.
واستعرض السهلي دور لجنة الجبيل في تحقيق رؤية الهيئة السعودية للمهندسين عبر تعزيز التعاون الهندسي بين الجهات الحكومية والقطاع الخاص، وتنمية الفكر العلمي والهندسي، وتطوير الأداء للمهندسين بالمنطقة، إضافة إلى المساهمة في رفع مستوى الوعي الهندسي لدى المجتمع.
وقال رئيس لجنة الجبيل المهندس نايف السهلي: «العمل الهندسي يمثل أهم المجالات العالمية، لضرورة وجوده، وتحديداً في منطقتنا لتأثيره المباشر على تطور الدول وتقدمها».
وبين أهمية دور هيئة المهندسين لمواكبة توجهات الدولة، نحو التكامل مع القطاعين العام والخاص، لتحقيق رؤيتها، في الرقي بالمهنة، وتمكين المهندسين والمؤسسات الهندسية من الوصول إلى حلول مُثلى؛ لرفع مستوى الأداء، والتشجيع على الإبداع والابتكار للوصول إلى مكانة عالمية.
ووصف مدينة الجبيل بأنها أحد أهم المنجزات الوطنية، لاحتضانها أكبر التجمعات الصناعية في العالم؛ ما أكسبها مكانة صناعية مؤثرة على الخريطة العالمية، وتعتبر من أهم المقومات الاقتصادية للمملكة، وتشكل الهندسة إحدى أهم الركائز الأساسية لها، في تشغيل أكثر من 600 منشأة صناعية، وبعدد يفوق 11 ألف مهندس ومهندسة.
واستعرض السهلي دور لجنة الجبيل في تحقيق رؤية الهيئة السعودية للمهندسين عبر تعزيز التعاون الهندسي بين الجهات الحكومية والقطاع الخاص، وتنمية الفكر العلمي والهندسي، وتطوير الأداء للمهندسين بالمنطقة، إضافة إلى المساهمة في رفع مستوى الوعي الهندسي لدى المجتمع.