كشف مصدر مسؤول في وزارة الخارجية السعودية أنها تلقت طلبًا من الخارجية الإيرانية عبر السفارة السويسرية في الرياض لنقل مواطنها الذي تعرض للإصابة على متن السفينة الإيرانية «سافيز» التي تتمركز شمال غرب الحديدة إلى سلطنة عُمان.
وأوضح المصدر، أنه تم نقل المواطن الإيراني المذكور إلى سلطنة عُمان بعد تقديم الرعاية الطبية اللازمة له بمستشفيات المملكة التخصصية، وبعد التأكد التام من استقرار حالته.
بالإشارة إلى ما سبق الإعلان عنه حول عملية إخلاء أحد أفراد طاقم السفينة الإيرانية «سافيز» إلى أحد مستشفيات مدينة جازان إثر إصابة بالغة تعرض لها خلال وجوده على متن السفينة التي تتمركز شمال غرب الحديدة، صرح مصدر مسؤول في وزارة الخارجية بأن الوزارة تلقت طلبًا من الخارجية الإيرانية عبر السفارة السويسرية في الرياض لنقله إلى سلطنة عُمان، بعد تحسن حالته الصحية.
وأضاف المصدر، أن عملية إخلاء المواطن الإيراني إثر إصابة بالغة تعرض لها خلال وجوده على متن السفينة التي تتمركز شمال غرب الحديدة، وتقديم الرعاية الطبية له ومن ثم نقله إلى سلطنة عُمان الشقيقة بعد تحسن حالته الصحية، تأتي بتوجيه من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، وانطلاقًا من مواقف المملكة الثابتة تجاه تلبية النداء وتقديم العون والمساعدة والقيام بدورها الإنساني دون تسييس، رغم ما تمثله هذه السفينة المشبوهة من تهديد للأمن والسلم الإقليمي والدولي.
وأوضح المصدر، أنه تم نقل المواطن الإيراني المذكور إلى سلطنة عُمان بعد تقديم الرعاية الطبية اللازمة له بمستشفيات المملكة التخصصية، وبعد التأكد التام من استقرار حالته.
بالإشارة إلى ما سبق الإعلان عنه حول عملية إخلاء أحد أفراد طاقم السفينة الإيرانية «سافيز» إلى أحد مستشفيات مدينة جازان إثر إصابة بالغة تعرض لها خلال وجوده على متن السفينة التي تتمركز شمال غرب الحديدة، صرح مصدر مسؤول في وزارة الخارجية بأن الوزارة تلقت طلبًا من الخارجية الإيرانية عبر السفارة السويسرية في الرياض لنقله إلى سلطنة عُمان، بعد تحسن حالته الصحية.
وأضاف المصدر، أن عملية إخلاء المواطن الإيراني إثر إصابة بالغة تعرض لها خلال وجوده على متن السفينة التي تتمركز شمال غرب الحديدة، وتقديم الرعاية الطبية له ومن ثم نقله إلى سلطنة عُمان الشقيقة بعد تحسن حالته الصحية، تأتي بتوجيه من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، وانطلاقًا من مواقف المملكة الثابتة تجاه تلبية النداء وتقديم العون والمساعدة والقيام بدورها الإنساني دون تسييس، رغم ما تمثله هذه السفينة المشبوهة من تهديد للأمن والسلم الإقليمي والدولي.