أمير مكة خلال حضوره توقيع عقود الشراكة بين الجامعات والسجون.
أمير مكة خلال حضوره توقيع عقود الشراكة بين الجامعات والسجون.
شهد مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل في مقر الإمارة بجدة، مراسم توقيع شراكات إستراتيجية بين مديرية السجون بالمنطقة، وجامعات الملك عبدالعزيز، وأم القرى، وجدة، والطائف؛ لتعزيز مجالات التعاون العلمي، والأكاديمي، والاستشارات البحثية والطبية والتعليمية.
وتأتي الشراكات تأسيساً للتعاون المستمر بين الجامعات، ومديرية السجون بالمنطقة، وتفعيلاً لجانب المسؤولية المجتمعية بين مؤسسات الدولة وتوجيه الجهود الحالية إلى الإسهام في إعادة تأهيل النزلاء، وكذلك تفعيل المسارات التدريبية والمهارية لمنسوبي مديرية السجون بالمنطقة بما يتماشى مع التطور المستمر في عمليات وخدمات السجون.
كما استقبل الأمير خالد الفيصل في مقر الإمارة بجدة، وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الدكتور عبداللطيف آل الشيخ.
واستمع الأمير خالد الفيصل إلى شرح عن خطة وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد لموسم حج العام الحالي، ومن بينها: برنامج خادم الحرمين الشريفين لضيوف الرحمن، إضافة لأعمال تطوير وتهيئة المواقيت لاستقبال ضيوف الرحمن، وتأهيل مساجد المشاعر المقدسة، وتجهيز مساجد مكة المكرمة لاستيعاب المصلين خلال موسم الحج، إلى جانب تأهيل الدعاة، وإقامة الندوات، والمحاضرات التوعوية للحجيج، كما اطلع أيضاً على أعمال الوزارة في المنطقة.
وتأتي الشراكات تأسيساً للتعاون المستمر بين الجامعات، ومديرية السجون بالمنطقة، وتفعيلاً لجانب المسؤولية المجتمعية بين مؤسسات الدولة وتوجيه الجهود الحالية إلى الإسهام في إعادة تأهيل النزلاء، وكذلك تفعيل المسارات التدريبية والمهارية لمنسوبي مديرية السجون بالمنطقة بما يتماشى مع التطور المستمر في عمليات وخدمات السجون.
كما استقبل الأمير خالد الفيصل في مقر الإمارة بجدة، وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الدكتور عبداللطيف آل الشيخ.
واستمع الأمير خالد الفيصل إلى شرح عن خطة وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد لموسم حج العام الحالي، ومن بينها: برنامج خادم الحرمين الشريفين لضيوف الرحمن، إضافة لأعمال تطوير وتهيئة المواقيت لاستقبال ضيوف الرحمن، وتأهيل مساجد المشاعر المقدسة، وتجهيز مساجد مكة المكرمة لاستيعاب المصلين خلال موسم الحج، إلى جانب تأهيل الدعاة، وإقامة الندوات، والمحاضرات التوعوية للحجيج، كما اطلع أيضاً على أعمال الوزارة في المنطقة.