في الوقت الذي بقيت فيه مخيمات الطائف على حالها؛ طلب فرع هيئة السياحة من أمانة الطائف معالجة 9 ملاحظات في متنزه الردف الذي يحتضن فعاليات قرية ورد التي تقام في سياق مهرجانات الموسم السياحي التي تنطلق في التاسع والعشرين من الشهر الجاري. وحثت «السياحة» أمانة الطائف على سرعة تلافي الملاحظات لإنجاح الموسم وإخراجه بالصورة اللائقة. وتمثلت الملاحظات في ضرورة إزالة عربات «الفود ترك» المنسيّة حول البوابات، وتحديد مواقف داخلية لكبار السن والعائلات وذوي الهمم، وتشذيب الأشجار المتسلقة على سور الحديقة، وإعادة إصلاح وصيانة الإنارة الداخلية، وعدم الإطفاء الكامل لمصابيح الحديقة مع عرض النافورة الراقصة، والاكتفاء بما هو حول النافورة لضمان سلامة الزوار. ومن الملاحظات التي سجلتها «السياحة» على المتنزه ضرورة إصلاح سلال النفايات خارج البوابات، وإعادة طلاء المواقف الخارجية، مع إبعاد البائعين المتجولين خارج البوابات، وإزالة أبواب العد الإلكتروني في حال عدم جدوى وجودها.
يشار إلى أن هيئة السياحة والتراث الوطني طالبت قبل أسابيع بإيقاف مخيمات التسوّق العشوائية قبل الموسم لعدم مواكبتها مستوى التجهيزات الضخمة التي تعمل عليها بطاقة موسم الطائف لترسيخ مكانة الطائف السياحية، وإبرازها كوجهة أولى رئيسية للسياحة العربية.
ورصدت «عكاظ» في ساحات مجاورة لحديقة الملك فيصل، التي تحتضن مهرجان الهجن، عددا من المخيمات العشوائية التي تديرها عمالة وافدة، ما أدى إلى حدوث تشوه بصري حول منطقة المهرجان.
يشار إلى أن هيئة السياحة والتراث الوطني طالبت قبل أسابيع بإيقاف مخيمات التسوّق العشوائية قبل الموسم لعدم مواكبتها مستوى التجهيزات الضخمة التي تعمل عليها بطاقة موسم الطائف لترسيخ مكانة الطائف السياحية، وإبرازها كوجهة أولى رئيسية للسياحة العربية.
ورصدت «عكاظ» في ساحات مجاورة لحديقة الملك فيصل، التي تحتضن مهرجان الهجن، عددا من المخيمات العشوائية التي تديرها عمالة وافدة، ما أدى إلى حدوث تشوه بصري حول منطقة المهرجان.