وضع مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة رئيس لجنة الحج المركزية، الأمير خالد الفيصل، النقاط على الحروف؛ وأجاب عن جل الأسئلة المتعلقة بالحج في حواره أمس الأول لقناة الإخبارية؛ وتحديدا عندما قال إن من يشكك فى خدمة السعودية للحجاج لديه أغراض سياسية هدفها الإضرار بسمعة السعودية.
لقد عملت حكومة خادم الحرمين الشريفين بلا كلل لخدمة ضيوف الرحمن، لا تبتغي من وراء ذلك لا جزاء أو شكورا.. ومن الأهمية أن يستشعر ضيوف بيت الله الحرام؛ قُدْسِيَّةِ الحَرَمَيْنِ الشَّرِيفَيْنِ، وروحانية الزمان والمكان؛ وضرورة الالتزام بالقواعد والقوانين التي وضعتها حكومة السعودية لتمكين الحجاج من أداء نسكهم بيسر وسهولة؛ بعيدا عن التسييس وإثارة النعرات الطائفية.
وعندما تشكك أي جهة في الجهود الجبارة التي تبذلها السعودية لتمكين الحجاج من أداء مناسكهم بيسر وسهولة؛ فهذا التشكيك يأتي من حقد دفين وفكر ضيق؛ حيث حرصت الدولة على الدوام على ضمان تهيئة الأجواء الإيمانية وتكريس منظومة الأمن والأمان ومنع استخدام النعرات الطائفية والشعارات السياسية حيث تعتبر هذه من الأُسُسِ وَالثَّوَابِتِ الَّتِي لاَ تَقْبَلُ المُسَاوَمَاتِ، وَ لن تسمح الدولة بتجاوزها تحت أي ظرف من الظروف؛ باعتبار أن الحج فريضة للعبادة فقط.
وعندما يؤكد الأمير خالد الفيصل، الاعتزاز بخدمة حجاج بيت الله الحرام، وأن خادم الحرمين الشريفين عودنا على أن نبذل قصارى الجهد على راحة خدمة الحجاج؛ فإن هذا الحديث يعكس حرص القيادة الحكيمة في بذل الغالي والرخيص لخدمة الحرمين الشريفين وتسهيل مهمة حجاج بيت الله الحرام؛ باعتبار أن خدمة ضيوف الرحمن شرف للمملكة والشعب السعودي، كما أن السعودية التي تصرف مليارات الريالات في المشاريع الجبارة في توسعة الحرمين والمشاعر المقدسة ستستمر في أداء واجباتها الإسلامية لخدمة الحاج والمعتمر، وهو الأمر الذي تفتخر به القيادة والشعب السعودي ونعتز بخدمة وراحة حجاج بيت الله الحرام.
ولقد رصدت السعودية ميزانيات مفتوحة لخدمة الحرمين الشريفين ولم تبحث عن أي مقابل فيكفيها الشرف الرباني لها بذلك، ولا شك أن التوسعة والتطورات العظيمة للحرمين الشريفين لخدمة الحجاج والمعتمرين.
وتعلن المملكة حالة الطوارئ القصوى مع كل عام، استعداداً لهذا التجمع العالمي، الذي يجتمع فيه الملايين من مختلف بقاع الأرض، ينادون رباً واحداً، ويبتغون هدفاً واحداً؛ ولا ينكر هذه الجهود إلا حسود حقود؛ خادم للأعداء وأجندتهم، ساعٍ لإثارة الفتن والفوضى وناكر للجميل.
إن نجاح المملكة المستمر في إدارة مواسم الحج هو الذي أوغر صدور هؤلاء الحاقدين عليها، وجعلهم يسعون لتسييس الحج والتشكيك.
صدق خالد الفيصل... وكذب الحاقدون.
لقد عملت حكومة خادم الحرمين الشريفين بلا كلل لخدمة ضيوف الرحمن، لا تبتغي من وراء ذلك لا جزاء أو شكورا.. ومن الأهمية أن يستشعر ضيوف بيت الله الحرام؛ قُدْسِيَّةِ الحَرَمَيْنِ الشَّرِيفَيْنِ، وروحانية الزمان والمكان؛ وضرورة الالتزام بالقواعد والقوانين التي وضعتها حكومة السعودية لتمكين الحجاج من أداء نسكهم بيسر وسهولة؛ بعيدا عن التسييس وإثارة النعرات الطائفية.
وعندما تشكك أي جهة في الجهود الجبارة التي تبذلها السعودية لتمكين الحجاج من أداء مناسكهم بيسر وسهولة؛ فهذا التشكيك يأتي من حقد دفين وفكر ضيق؛ حيث حرصت الدولة على الدوام على ضمان تهيئة الأجواء الإيمانية وتكريس منظومة الأمن والأمان ومنع استخدام النعرات الطائفية والشعارات السياسية حيث تعتبر هذه من الأُسُسِ وَالثَّوَابِتِ الَّتِي لاَ تَقْبَلُ المُسَاوَمَاتِ، وَ لن تسمح الدولة بتجاوزها تحت أي ظرف من الظروف؛ باعتبار أن الحج فريضة للعبادة فقط.
وعندما يؤكد الأمير خالد الفيصل، الاعتزاز بخدمة حجاج بيت الله الحرام، وأن خادم الحرمين الشريفين عودنا على أن نبذل قصارى الجهد على راحة خدمة الحجاج؛ فإن هذا الحديث يعكس حرص القيادة الحكيمة في بذل الغالي والرخيص لخدمة الحرمين الشريفين وتسهيل مهمة حجاج بيت الله الحرام؛ باعتبار أن خدمة ضيوف الرحمن شرف للمملكة والشعب السعودي، كما أن السعودية التي تصرف مليارات الريالات في المشاريع الجبارة في توسعة الحرمين والمشاعر المقدسة ستستمر في أداء واجباتها الإسلامية لخدمة الحاج والمعتمر، وهو الأمر الذي تفتخر به القيادة والشعب السعودي ونعتز بخدمة وراحة حجاج بيت الله الحرام.
ولقد رصدت السعودية ميزانيات مفتوحة لخدمة الحرمين الشريفين ولم تبحث عن أي مقابل فيكفيها الشرف الرباني لها بذلك، ولا شك أن التوسعة والتطورات العظيمة للحرمين الشريفين لخدمة الحجاج والمعتمرين.
وتعلن المملكة حالة الطوارئ القصوى مع كل عام، استعداداً لهذا التجمع العالمي، الذي يجتمع فيه الملايين من مختلف بقاع الأرض، ينادون رباً واحداً، ويبتغون هدفاً واحداً؛ ولا ينكر هذه الجهود إلا حسود حقود؛ خادم للأعداء وأجندتهم، ساعٍ لإثارة الفتن والفوضى وناكر للجميل.
إن نجاح المملكة المستمر في إدارة مواسم الحج هو الذي أوغر صدور هؤلاء الحاقدين عليها، وجعلهم يسعون لتسييس الحج والتشكيك.
صدق خالد الفيصل... وكذب الحاقدون.