نوه مفتي مصر الدكتور شوقي علام، بالجهود التي تبذلها حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين، للتيسير على حجاج بيت الله الحرام لأداء فريضة الحج.
وقال إن السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده تقوم بجهود كبيرة بالتنسيق بين الجهات المعنية المختلفة من أجل تقديم جميع أشكال التيسير والمساعدة لضيوف الرحمن حتى يؤدوا مناسكهم دون عقبات أو صعوبات وفي أمان تام، حتى عودتهم إلى ديارهم.
وأشاد بمشاريع توسعة الحرم وتحسين البنية التحتية لأماكن المناسك التي لم تتوقف يوما، مثمنا مشروع قطار المشاعر المقدسة الذي راعت فيه حكومة المملكة العربية السعودية التطوُّر الملحوظ في وسائل الاتصالات والمواصلات في العقود الأخيرة. وأكد الدكتور شوقي علام حرص حكومة السعودية على الاستفادة من الوسائل العصرية في النقل والمواصلات من أجل القضاء على الازدحام المروري في موسم الحج، وتقليل التلوث السمعي والبيئي ما أمكن، وتقليل المدة الزمنية المستغرَقة في أداء المناسك للحجاج، مشددا على أن ما تلحظه العيون من توسعة مستمرة للحرم المكي وتطوير دائم يتناغم فيه التاريخ مع مقتضيات الواقع وضروراته والمحاولة المستمرة لتيسير أمور الحجيج وتقديم ما يحفظ كرامتهم وأموالهم، وتيسير المناسك عليهم، يجسد الدور الكبير للسعودية في تيسير مناسك الحج والعمرة، وجهودها في خدمة الحرمين الشريفين. وأشار إلى أن حكومة السعودية عملت على تطوير جهودها وخدماتها للحرمين الشريفين وفق مقررات الشرع الحنيف، وأنشأت مركز أبحاث الحج ليكون جهة استشارية فنية للجنة الحج العليا والجهات العاملة في مجال الحج وشؤونه، وتتركز جهوده على رصد كل المعلومات وجمع البيانات المفصلة عن مختلف شؤون الحج وأمور الحجيج وما يتعلق بهم من خدمات ومرافق. وأثنى على الخدمات الأمنية والطبية والغذائية التي تقدم إلى حجاج بيت الله الحرام، وعلى حسن تنظيم هذه الحشود الكبيرة من الحجاج وتسييرها عبر المراحل الزمنية والمكانية، خاصة في ظل تعدد ثقافات الحجاج واختلاف لغاتهم وأعمارهم.
وقال إن السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده تقوم بجهود كبيرة بالتنسيق بين الجهات المعنية المختلفة من أجل تقديم جميع أشكال التيسير والمساعدة لضيوف الرحمن حتى يؤدوا مناسكهم دون عقبات أو صعوبات وفي أمان تام، حتى عودتهم إلى ديارهم.
وأشاد بمشاريع توسعة الحرم وتحسين البنية التحتية لأماكن المناسك التي لم تتوقف يوما، مثمنا مشروع قطار المشاعر المقدسة الذي راعت فيه حكومة المملكة العربية السعودية التطوُّر الملحوظ في وسائل الاتصالات والمواصلات في العقود الأخيرة. وأكد الدكتور شوقي علام حرص حكومة السعودية على الاستفادة من الوسائل العصرية في النقل والمواصلات من أجل القضاء على الازدحام المروري في موسم الحج، وتقليل التلوث السمعي والبيئي ما أمكن، وتقليل المدة الزمنية المستغرَقة في أداء المناسك للحجاج، مشددا على أن ما تلحظه العيون من توسعة مستمرة للحرم المكي وتطوير دائم يتناغم فيه التاريخ مع مقتضيات الواقع وضروراته والمحاولة المستمرة لتيسير أمور الحجيج وتقديم ما يحفظ كرامتهم وأموالهم، وتيسير المناسك عليهم، يجسد الدور الكبير للسعودية في تيسير مناسك الحج والعمرة، وجهودها في خدمة الحرمين الشريفين. وأشار إلى أن حكومة السعودية عملت على تطوير جهودها وخدماتها للحرمين الشريفين وفق مقررات الشرع الحنيف، وأنشأت مركز أبحاث الحج ليكون جهة استشارية فنية للجنة الحج العليا والجهات العاملة في مجال الحج وشؤونه، وتتركز جهوده على رصد كل المعلومات وجمع البيانات المفصلة عن مختلف شؤون الحج وأمور الحجيج وما يتعلق بهم من خدمات ومرافق. وأثنى على الخدمات الأمنية والطبية والغذائية التي تقدم إلى حجاج بيت الله الحرام، وعلى حسن تنظيم هذه الحشود الكبيرة من الحجاج وتسييرها عبر المراحل الزمنية والمكانية، خاصة في ظل تعدد ثقافات الحجاج واختلاف لغاتهم وأعمارهم.