وصف أمير منطقة عسير الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز مبادرة «عسير كذا أجمل» بالتجمع الوطني والمشهد المهيب الذي يحمل الهمة التي ترغبها القيادة الرشيدة، معتبراً إياها تظاهرة ميدانية تعكس معاني الوطنية الحقة في أبهى صورها، وهي تدريب عملي واستعداد لأعمال مستقبلية أكبر وأكثر أهمية.
وأشاد، خلال متابعته من غرفة العمليات الرئيسية بمقر هيئة تطوير عسير عبر البث المباشر سير العمل، بالجهود المبذولة التي تقدمها كافة اللجان وفرق العمل المشاركة في المبادرة، وقال: «مع غروب الشمس يشرق أمل جديد، ولا يعني هذا الغروب أن تغيب الهمة، فالهمة لا ارتباط لها إلا بإرادتكم».
مشدداً على أهمية استمرار تنفيذ الخطط والمبادرات التي تنسجم مع رؤية 2030، مؤكداً في نهاية الـ36 ساعة من الخطة الزمنية المقررة لتنفيذ أعمال المبادرة أن المنطقة بكافة كوادرها أولت لائحة الذوق العام جل اهتمامها، من خلال تحويل أهدافها الأساسية إلى مبادرات مجتمعية ومشاركة المجتمع في معالجة المشكلات. وأضاف: هذه المبادرات ما هي إلا مجرد تدريب بسيط، وإعداد مسبق لما هو قادم من الخطط والمبادرات المستقبلية، المقرر اعتمادها في إستراتيجية عسير القادمة.
وأشاد، خلال متابعته من غرفة العمليات الرئيسية بمقر هيئة تطوير عسير عبر البث المباشر سير العمل، بالجهود المبذولة التي تقدمها كافة اللجان وفرق العمل المشاركة في المبادرة، وقال: «مع غروب الشمس يشرق أمل جديد، ولا يعني هذا الغروب أن تغيب الهمة، فالهمة لا ارتباط لها إلا بإرادتكم».
مشدداً على أهمية استمرار تنفيذ الخطط والمبادرات التي تنسجم مع رؤية 2030، مؤكداً في نهاية الـ36 ساعة من الخطة الزمنية المقررة لتنفيذ أعمال المبادرة أن المنطقة بكافة كوادرها أولت لائحة الذوق العام جل اهتمامها، من خلال تحويل أهدافها الأساسية إلى مبادرات مجتمعية ومشاركة المجتمع في معالجة المشكلات. وأضاف: هذه المبادرات ما هي إلا مجرد تدريب بسيط، وإعداد مسبق لما هو قادم من الخطط والمبادرات المستقبلية، المقرر اعتمادها في إستراتيجية عسير القادمة.