أكد أمير منطقة الحدود الشمالية رئيس مجلس المنطقة الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز، بأن إمارة منطقة الحدود الشمالية واكبت الرؤية على المستوى المناطقي، وعملت على تحقيق مستهدفاتها بتفعيل جميع هياكل وإمكانات الإمارة بالتعاون مع جميع فروع الأجهزة الحكومية، والغرفة التجارية والصناعية بالمنطقة، إضافة لمؤسسات القطاع غير الربحي، ورجال الأعمال الذين ينهضون بمسؤولياتهم الاجتماعية، وأفراد المجتمع المبادرين بالتطوع في المجالات التنموية، وذلك من خلال إستراتيجية تنموية تكيفية في مسارات الحوكمة، والتحفيز، والتمكين راعت ثبات التوجهات الإستراتيجية ومرونة البرامج والمبادرات التنفيذية وعملت لتسريع عملية حصول المنطقة على نصيبها من المشاريع التنموية بجميع المجالات من جميع الوزارات والهيئات وَفْق احتياجات المنطقة التنموية وأولوياتها، مشيراً إلى أنه وبعد مضى أكثر من ثلاثة أعوام على انطلاقة رؤية 2030، شهدت المنطقة خلالها تطورًا ملحوظًا في الأداء الاقتصادي والتنموي وَفْق مؤشرات قياس الأداء، وذلك في إطار التغيير الهيكلي الشامل للاقتصاد الكلي للتحول من الاقتصاد الريعي إلى الإنتاجي والتنافسية العالمية.
وثمن الإنجازات التطويرية في البعدين التنموي والخدْمي بتضافر الجهود وتوجيه الطاقات والإمكانات خلال مدة تجاوزت السنتين، وذلك على مستوى تحسين الفاعلية، ورفع كفاءة الأداء، واستكمال مسيرة المشاريع التنموية بزيادة نسب المنتظم منها وخفض المتأخر والمتعثر إلى الحدود الدنيا، إضافة لرفع جودة الخِدْمات بجميع المجالات بالشكل الذي يلمسه المواطن في جميع أنحاء المنطقة، وذلك من خلال 21 مبادرة أطلقتها ونفذتها الإمارة بإمكاناتها الذاتية والتعاونية مع الجهات ذات الصلة بكل مبادرة من داخل المنطقة وخارجها.
وأضاف: رغم هذا التقدم الملموس في المجالات التنموية والخدمية إلا أن طموحنا جميعا عَنان السماء، ولذلك سنبذل المزيد من الجهود والطاقات وتفعيل الإمكانات الداخلية واستقطاب الإمكانات من خارج المنطقة لبناء منظومة مبادرات ومشاريع تنموية متكاملة ترفع مؤشرات المنطقة بجميع المجالات التنموية والخدمية إلى المعايير القياسية أو النسب المستهدفة، وهو بكل تأكيد مرهون ببذل المزيد من الجهود التخطيطية والتنفيذية والتعاونية بروح العطاء والإبداع لاستثمار المِيزات والمقومات النسبية للمنطقة.
واستعرض خلال ترؤسه أمس الجلسة الثانية لمجلس المنطقة الثانية مشاريع التنمية الزراعية، وتطوير خِدْمات المياه والكهرباء.
من جهة ثانية، سلّم أمير منطقة الحدود الشمالية رئيس اللجنة التنفيذية للإسكان التنموي بالمنطقة في مقر الإمارة أمس، مفاتيح الدفعة الأولى من وحدات الإسكان التنموي التي تغطي احتياج الأسر بالمنطقة.
وثمن الإنجازات التطويرية في البعدين التنموي والخدْمي بتضافر الجهود وتوجيه الطاقات والإمكانات خلال مدة تجاوزت السنتين، وذلك على مستوى تحسين الفاعلية، ورفع كفاءة الأداء، واستكمال مسيرة المشاريع التنموية بزيادة نسب المنتظم منها وخفض المتأخر والمتعثر إلى الحدود الدنيا، إضافة لرفع جودة الخِدْمات بجميع المجالات بالشكل الذي يلمسه المواطن في جميع أنحاء المنطقة، وذلك من خلال 21 مبادرة أطلقتها ونفذتها الإمارة بإمكاناتها الذاتية والتعاونية مع الجهات ذات الصلة بكل مبادرة من داخل المنطقة وخارجها.
وأضاف: رغم هذا التقدم الملموس في المجالات التنموية والخدمية إلا أن طموحنا جميعا عَنان السماء، ولذلك سنبذل المزيد من الجهود والطاقات وتفعيل الإمكانات الداخلية واستقطاب الإمكانات من خارج المنطقة لبناء منظومة مبادرات ومشاريع تنموية متكاملة ترفع مؤشرات المنطقة بجميع المجالات التنموية والخدمية إلى المعايير القياسية أو النسب المستهدفة، وهو بكل تأكيد مرهون ببذل المزيد من الجهود التخطيطية والتنفيذية والتعاونية بروح العطاء والإبداع لاستثمار المِيزات والمقومات النسبية للمنطقة.
واستعرض خلال ترؤسه أمس الجلسة الثانية لمجلس المنطقة الثانية مشاريع التنمية الزراعية، وتطوير خِدْمات المياه والكهرباء.
من جهة ثانية، سلّم أمير منطقة الحدود الشمالية رئيس اللجنة التنفيذية للإسكان التنموي بالمنطقة في مقر الإمارة أمس، مفاتيح الدفعة الأولى من وحدات الإسكان التنموي التي تغطي احتياج الأسر بالمنطقة.