في وقت تشهد فيه معظم مناطق المملكة ارتفاعا ملحوظا في درجات الحرارة ما بين 40- 47 والرطوبة النسبية ما بين 70- 90، دعا استشاريان إلى ضرورة تناول السوائل لتعويض ما يفقده الجسم عبر التعرق، لافتين إلى أن الاحتياج اليومي يصل إلى 3 لترات من السوائل، ما يحمي الجسد من الجفاف.
وأشار استشاري التغذية العلاجية الدكتور خالد المدني أن الشخص العادي يحتاج من لتر ونصف إلى لترين من الماء في الأجواء المعتدلة، أما في الصيف ومع ارتفاع الحرارة والرطوبة النسبية فالوضع يرتفع إلى 3 لترات، مبينا أن السوائل ليست ضرورية أن تكون مياها نقية ولكن يشملها العصيرات.
وأشار إلى ضرورة تعويض الجسم بالسوائل خلال فترات النهار، خصوصا الأشخاص الذين يتطلب تواجدهم في الميدان، تجنبا للشعور بالعطش المستمر وجفاف الفم والجسم.
ونصح بتجنب أماكن الطقس الحارة والأماكن المكشوفة لأشعة الشمس لتجنب ضربات الشمس، وضرورة استخدام الكريمات التي تحمي الوجه من أشعة الشمس والتعرض لحرق البشرة.
وحذر استشاري المسالك البولية الدكتور رضا متبولي من التعرض لأشعة الشمس المباشرة أو الأجواء الحارة تفاديا للشعور بالعطش المتكرر، داعيا إلى ضرورة تناول السوائل بشكل جيد لتعويض ما يفقده الجسم، خصوصا العاملين بموسم الحج في الميدان.
وأكد ضرورة استخدام التكييف عند قيادة السيارات لمنع التعرض للأجواء الحارة التي تسبب الشعور بجفاف الفم والصداع.
وأشار استشاري التغذية العلاجية الدكتور خالد المدني أن الشخص العادي يحتاج من لتر ونصف إلى لترين من الماء في الأجواء المعتدلة، أما في الصيف ومع ارتفاع الحرارة والرطوبة النسبية فالوضع يرتفع إلى 3 لترات، مبينا أن السوائل ليست ضرورية أن تكون مياها نقية ولكن يشملها العصيرات.
وأشار إلى ضرورة تعويض الجسم بالسوائل خلال فترات النهار، خصوصا الأشخاص الذين يتطلب تواجدهم في الميدان، تجنبا للشعور بالعطش المستمر وجفاف الفم والجسم.
ونصح بتجنب أماكن الطقس الحارة والأماكن المكشوفة لأشعة الشمس لتجنب ضربات الشمس، وضرورة استخدام الكريمات التي تحمي الوجه من أشعة الشمس والتعرض لحرق البشرة.
وحذر استشاري المسالك البولية الدكتور رضا متبولي من التعرض لأشعة الشمس المباشرة أو الأجواء الحارة تفاديا للشعور بالعطش المتكرر، داعيا إلى ضرورة تناول السوائل بشكل جيد لتعويض ما يفقده الجسم، خصوصا العاملين بموسم الحج في الميدان.
وأكد ضرورة استخدام التكييف عند قيادة السيارات لمنع التعرض للأجواء الحارة التي تسبب الشعور بجفاف الفم والصداع.