كشف مدير عام فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة الشرقية المهندس عامر المطيري تخصيص الوزارة 300 مليون ريال لإنشاء 5 مرافئ بالمنطقة الشرقية (3 في محافظة القطيف، وآخران في الخبر والخفجي) ضمن مبادرة الوزارة لإنشاء وتطوير مرافئ الصيد في المناطق الساحلية.
واعترف المطيري في تصريحات صحفية على هامش افتتاح مهرجان الروبيان الأول (روبيان الشرقية 2019) بأن الأعمال في مرفأ الخبر تواجه بعض المشكلات ما بين الوزارة والشركة الموحدة للكهرباء، مؤكدا وجود تحرك جاد لحل جميع العوائق سواء مع الشركة السعودية للكهرباء أو غيرها من الجهات الحكومية، متوقعا افتتاح مرفأ الخبر خلال شهرين إلى 3 أشهر.
وأشار إلى أن الإنفاق الحكومي على إنشاء مرافئ الصيد يأتي لدعم وتشجيع حرفة الصيد، والمرافئ خصصت لخدمة الصيادين والمتنزهين وتوفير الخدمات لهم بما يساهم في استمرار الصياد في ممارسة مهنته وتسهيل المصاعب التي تواجهه وتحسين المهنة والحفاظ عليها، لافتا إلى تخصيص أرصفة ومصانع ثلج وثلاجات ستسلم للصيادين مجانا، بجانب إقامة أسواق أسماك في كل مرفأ.
وبين أن الوزارة تسعى إلى تثقيف الصيادين في مجال الحفاظ على البيئة البحرية وتوجيههم إلى استخدام وسائل الصيد النظامية والصديقة للبيئة أيضا، وهناك حملات وجولات ميدانية ينفذها المختصون من الثروة السمكية لإزالة الشباك غير النظامية من الجزر القريبة والشواطئ، وتوجيه الصيادين لاستخدام البديل بما يعود بالنفع على المخزون والصيادين أنفسهم. مشيرا إلى أن الوزارة وفرت خدمات تطوير البنية التحتية الخدماتية للصيادين، وتوفير كواسر الأمواج، والأرصفة العائمة لرسوّ قوارب الصيد، وتخصيص أماكن لقوارب الاستزراع المائي، وتجهيز مواقع لمحطات الوقود، ومحطات التخزين، وورش الصيانة، ومصانع ثلج التبريد، إضافة إلى إنشاء برج مراقبة في كل مرفأ، وتوفير اليد العاملة لتقديم الخدمات في هذه المواقع.
واعترف المطيري في تصريحات صحفية على هامش افتتاح مهرجان الروبيان الأول (روبيان الشرقية 2019) بأن الأعمال في مرفأ الخبر تواجه بعض المشكلات ما بين الوزارة والشركة الموحدة للكهرباء، مؤكدا وجود تحرك جاد لحل جميع العوائق سواء مع الشركة السعودية للكهرباء أو غيرها من الجهات الحكومية، متوقعا افتتاح مرفأ الخبر خلال شهرين إلى 3 أشهر.
وأشار إلى أن الإنفاق الحكومي على إنشاء مرافئ الصيد يأتي لدعم وتشجيع حرفة الصيد، والمرافئ خصصت لخدمة الصيادين والمتنزهين وتوفير الخدمات لهم بما يساهم في استمرار الصياد في ممارسة مهنته وتسهيل المصاعب التي تواجهه وتحسين المهنة والحفاظ عليها، لافتا إلى تخصيص أرصفة ومصانع ثلج وثلاجات ستسلم للصيادين مجانا، بجانب إقامة أسواق أسماك في كل مرفأ.
وبين أن الوزارة تسعى إلى تثقيف الصيادين في مجال الحفاظ على البيئة البحرية وتوجيههم إلى استخدام وسائل الصيد النظامية والصديقة للبيئة أيضا، وهناك حملات وجولات ميدانية ينفذها المختصون من الثروة السمكية لإزالة الشباك غير النظامية من الجزر القريبة والشواطئ، وتوجيه الصيادين لاستخدام البديل بما يعود بالنفع على المخزون والصيادين أنفسهم. مشيرا إلى أن الوزارة وفرت خدمات تطوير البنية التحتية الخدماتية للصيادين، وتوفير كواسر الأمواج، والأرصفة العائمة لرسوّ قوارب الصيد، وتخصيص أماكن لقوارب الاستزراع المائي، وتجهيز مواقع لمحطات الوقود، ومحطات التخزين، وورش الصيانة، ومصانع ثلج التبريد، إضافة إلى إنشاء برج مراقبة في كل مرفأ، وتوفير اليد العاملة لتقديم الخدمات في هذه المواقع.