كشفت الهيئة العامة للإحصاء، أن إجمالي أعداد الحجاج الذين تشرَّفت المملكة بخدمتهم خلال الخمسين عاماً الماضية بلغ 95853017 حاجا، حيث تجاوز أعداد الحجاج حاجز المليوني حاج 19 موسما، هذا وبلغت أعداد الحجاج خلال الأعوام الخمسة والعشرين الأخيرة 54465253 حاجا.
فيما بلغت أعداد الحجاج خلال الأعوام العشرة الأخيرة فقط 23796977 حاجا، وفق الإحصاءات الرسمية للهيئة، ويهدف برنامج إحصاءات الحج إلى استكمال جميع برامج الخطط المستقبلية لغرض تأمين الخدمات اللازمة لحجاج بيت الله الحرام، سواء أكانت خدمات اجتماعية أو صحية، أو أمنية، أو غذائية، أو خدمات المواصلات، وذلك باستخدام سلسلة زمنية لبيانات دقيقة عن أعداد الحجاج، إضافةً إلى تقدير القوى العاملة اللازمة لخدمة الحجيج والمحافظة على أمنهم وراحتهم خلال موسم الحج من كل عام، واستخدام بيانات وأعداد الحجاج من قبل الأجهزة المعنية بدراسة التجهيزات والمرافق الأساسية في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة، ووضعها في الاعتبار عند إعداد الخطط اللازمة لذلك، فضلا عن توفير المعلومات والبيانات الدقيقة عن إحصاءات الحج للباحثين والدارسين والمستفيدين والمهتمين بهذا المجال، واستخدام بيانات أعداد الحجاج في تقييم النشاطات والفعاليات التي تقوم بها الجهات المعنية بخدمة الحجيج، وكذا التعرف على الطرق المستخدمة في قدوم حجاج الخارج والداخل.
فيما بلغت أعداد الحجاج خلال الأعوام العشرة الأخيرة فقط 23796977 حاجا، وفق الإحصاءات الرسمية للهيئة، ويهدف برنامج إحصاءات الحج إلى استكمال جميع برامج الخطط المستقبلية لغرض تأمين الخدمات اللازمة لحجاج بيت الله الحرام، سواء أكانت خدمات اجتماعية أو صحية، أو أمنية، أو غذائية، أو خدمات المواصلات، وذلك باستخدام سلسلة زمنية لبيانات دقيقة عن أعداد الحجاج، إضافةً إلى تقدير القوى العاملة اللازمة لخدمة الحجيج والمحافظة على أمنهم وراحتهم خلال موسم الحج من كل عام، واستخدام بيانات وأعداد الحجاج من قبل الأجهزة المعنية بدراسة التجهيزات والمرافق الأساسية في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة، ووضعها في الاعتبار عند إعداد الخطط اللازمة لذلك، فضلا عن توفير المعلومات والبيانات الدقيقة عن إحصاءات الحج للباحثين والدارسين والمستفيدين والمهتمين بهذا المجال، واستخدام بيانات أعداد الحجاج في تقييم النشاطات والفعاليات التي تقوم بها الجهات المعنية بخدمة الحجيج، وكذا التعرف على الطرق المستخدمة في قدوم حجاج الخارج والداخل.