أكد الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، أن السعودية بتقديمها كافة التسهيلات لضيوف الرحمن، وإطلاقها المبادرات لاستضافة أعداد كبيرة من المسلمين الذين تعرضوا لأحداث عنف وإرهاب على مستوى العالم، تؤكد على مكانتها الروحية في قلب ووجدان كل مسلم على وجه الأرض.
وفيما هنأ العثيمين نحو 1.5 مليون مسلم وصلوا إلى السعودية لأداء مناسك حج هذا العام، رحب بهم في الديار المقدسة لأداء النسك، متمنياً لهم حجاً مبروراً وسعياً مشكوراً.
وأشاد العثيمين بالخدمات التي تقدمها السعودية -دولة المقر- رئيسة القمة الإسلامية الـ 14 الحالية، للحجاج الذين بدأوا يتوافدون على الأراضي المقدسة، وقال: «إن الجميع بات يلمس حجم الخدمات المتطورة المقدمة التي تمكن الحاج من أداء نسكه بأمن وطمأنينة»، وثمن الدعم اللا محدود من قبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان للعمل على كل ما من شأنه خدمة ضيوف الرحمن.
وكانت منظمة التعاون الإسلامي دعت أخيراً، الحجاج إلى الالتزام بأداء الشعيرة السامية والبعد عن التسييس، واعتبرت أن «الحج اجتماع إيماني وليس محفلاً سياسياً لرفع الشعارات، مما يتسبب في إيذاء الحجاج».
وفيما هنأ العثيمين نحو 1.5 مليون مسلم وصلوا إلى السعودية لأداء مناسك حج هذا العام، رحب بهم في الديار المقدسة لأداء النسك، متمنياً لهم حجاً مبروراً وسعياً مشكوراً.
وأشاد العثيمين بالخدمات التي تقدمها السعودية -دولة المقر- رئيسة القمة الإسلامية الـ 14 الحالية، للحجاج الذين بدأوا يتوافدون على الأراضي المقدسة، وقال: «إن الجميع بات يلمس حجم الخدمات المتطورة المقدمة التي تمكن الحاج من أداء نسكه بأمن وطمأنينة»، وثمن الدعم اللا محدود من قبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان للعمل على كل ما من شأنه خدمة ضيوف الرحمن.
وكانت منظمة التعاون الإسلامي دعت أخيراً، الحجاج إلى الالتزام بأداء الشعيرة السامية والبعد عن التسييس، واعتبرت أن «الحج اجتماع إيماني وليس محفلاً سياسياً لرفع الشعارات، مما يتسبب في إيذاء الحجاج».