خصص تعليم منطقة مكة المكرمة 8 حضانات وروضات موسمية لأطفال حجاج بيت الله الحرام بالداخل والخارج، بهدف صناعة محاضن تربوية آمنة لأطفال الحُجاج تُقدَّم فيها كافة الخدمات التعليمية والتربوية والصحية والغذائية على أيدي متخصصات سعوديات في كافة المجالات خلال فترة الحج، لتصبح نموذجاً نتطلع لاكتماله في 2020 يتوافق مع مستهدفات التحول الوطني ورؤية المملكة.
وأوضح المدير العام للتعليم الدكتور أحمد الزائدي، أن مبادرة الحضانات والروضات الموسمية تهدف إلى تعزيز الشراكة المجتمعية بين الإدارة العامة للتعليم ووزارة الحج والعمرة لحملات حجاج الداخل، وتقديم الرعاية لأطفال الحجاج وسط خدمات نوعية متميزة في حضانات وروضات موسمية ومؤسسات تربوية مُكملة لدور الأسرة، تُعنى برعاية وتربية الأطفال والحفاظ على أمنهم وسلامتهم أثناء أداء الأهالي لشعائر الحج والعمرة، مع تقديم برنامج تربوي وصحي.
وأشار الزائدي إلى أن الحضانات والروضات مؤسسات تربوية تقوم على تقديم الرعاية والتعليم لفئات عمرية من سن شهر إلى 6 سنوات خلال مواسم الحج ولمدة 7 أيام على مدار 24 ساعة، وقد مر العمل عليها بمراحل إعداد بلغت 25 أسبوعاً، ونُفِّذت على أيدي كوادر متخصصة ومؤهلة ومدربة تراعي خصائص نمو أطفال الحجيج في هذه المرحلة، تحت إشراف الإدارة العامة لتعليم منطقة مكة المكرمة.
وأوضح المدير العام للتعليم الدكتور أحمد الزائدي، أن مبادرة الحضانات والروضات الموسمية تهدف إلى تعزيز الشراكة المجتمعية بين الإدارة العامة للتعليم ووزارة الحج والعمرة لحملات حجاج الداخل، وتقديم الرعاية لأطفال الحجاج وسط خدمات نوعية متميزة في حضانات وروضات موسمية ومؤسسات تربوية مُكملة لدور الأسرة، تُعنى برعاية وتربية الأطفال والحفاظ على أمنهم وسلامتهم أثناء أداء الأهالي لشعائر الحج والعمرة، مع تقديم برنامج تربوي وصحي.
وأشار الزائدي إلى أن الحضانات والروضات مؤسسات تربوية تقوم على تقديم الرعاية والتعليم لفئات عمرية من سن شهر إلى 6 سنوات خلال مواسم الحج ولمدة 7 أيام على مدار 24 ساعة، وقد مر العمل عليها بمراحل إعداد بلغت 25 أسبوعاً، ونُفِّذت على أيدي كوادر متخصصة ومؤهلة ومدربة تراعي خصائص نمو أطفال الحجيج في هذه المرحلة، تحت إشراف الإدارة العامة لتعليم منطقة مكة المكرمة.