أكد قائد قوة الدفاع المدني بالحرم المكي الشريف العقيد الركن سعد بن سعيد الشهراني أن قوة الدفاع المدني لدعم الحرم تقوم بالتعامل مع الحالات التي تحتاج إلى تدخل إسعافي بنقلها إلى المراكز الإسعافية داخل الحرم وفي الساحات المحيطة به، استشعاراً للمسؤولية الملقاة على عاتقهم في خدمة ضيوف الرحمن، كما تقوم بأعمال السلامة في حال وجود أي ملاحظات أو مخالفات أو أي شيء يؤثر على سلامة الحاج في هذه الأيام المباركة، ومن ثم يتم اتخاذ الإجراءات المناسبة لها.
وأشار إلى أن العاملين في القوة مجهزون بكافة الوسائل اللازمة التي يحتاجون إليها لنقل الحالات الإسعافية للمراكز المتخصصة، من نقالات وكراسي متحركة وتجهيزات أخرى، كما أن هناك مراكز تابعة للمديرية العامة للدفاع المدني خارج ساحة الحرم يمكن الاستعانة بها عند الحاجة.
وبين الشهراني أن هذه القوة متوزعة عبر عدد من النقاط التي تشمل جميع أجزاء الحرم وأعدادها متفاوتة في كل نقطة، بحسب وضع الزحام في كل نقطة، وجميع العناصر المتواجدين مُدربون ومؤهلون على أعمال الإسعافات وأعمال الدفاع المدني بشكل عام، وقد خضعوا لدورات متخصصة لكافة الأعمال، مؤكدا جاهزيتهم لتقديم العون والمساعدة لأي حاج يحتاج إلى المساعدة، ويقومون بالتدخل الإسعافي بنقله إلى أقرب مركز صحي إذا تطلب الأمر، موضحا أن أعمال القوة تنتهي حينما يغادر ضيوف الرحمن إلى أراضيهم بكل سلامة.
بدوره أكد ركن السلامة في قوة دعم الحرم المكي الرائد المهندس فارس بن إسماعيل بدر حرص الدفاع المدني على تطبيق لائحة السلامة بالجهات المختصة بالحرم المكي، من خلال الاجتماعات الدورية والجولات الميدانية مع إدارات السلامة التي تصدرعنها توصيات للملاحظات التي يتم رصدها في أرض الواقع والعمل على تلافيها في أسرع وقت ممكن، مشيرا إلى أن مفتشي الدفاع المدني يقومون بجولات ميدانية للكشف عن أي ملاحظات قد تشكل خطورة، مثل مستودعات التخزين المنتشرة في المشروع، إضافة إلى التأكد من وجود عقود الصيانة الدورية للسلالم الكهربائية الخاصة بالحرم الشريف، والتنسيق مع الزملاء في الأمن العام بخصوص أعمال ضبط الإشغال في أوقات الذروة على هذه السلالم الكهربائية.
وأشار رئيس وردية بقوة الحرم الرائد محمد بن مستور آل مريط إلى المهمات الرئيسية التي يقومون بها للإشراف على أعمال جميع العاملين في الفترة المخصصة للوردية، وكذلك توثيق الحالات الإسعافية التي يتم نقلها من موقع الحالة حتى يتم تسليمها إلى الجهات المختصة، موضحا بعض الحالات التي يتعاملون معها، كحالات الإعياء، وانخفاض السكر، والجروح البسيطة التي تحدث من ملامسة العربيات أو ما شابه ذلك، مبينا أن جميع العاملين في مهمة الحج تم تدريبهم قبيل فترة الحج بدورات تعزيزية وفقا لخبراتهم ودراساتهم حول الطريقة الأمثل للتعامل مع المصابين، وكذلك تدريبهم على كيفية التعامل مع الإصابات الخطيرة والمتوسطة والطفيفة.
وبين الجندي أول عبدالله سعيد الشهراني أحد الأفراد التابعين لركن السلامة أن توزيعهم تم على جميع أجزاء الحرم، ومن مهماتهم متابعة طرق التخزين للمواد داخل الحرم والتأكد من إجراءاتها النظامية ومطابقتها لاشتراطات السلامة، وكذلك ملاحظة أدوات إطفاء الحريق، والتأكد من تاريخ صلاحيتها، وسلامة الخراطيم الخاصة بها.
وأشار إلى أن العاملين في القوة مجهزون بكافة الوسائل اللازمة التي يحتاجون إليها لنقل الحالات الإسعافية للمراكز المتخصصة، من نقالات وكراسي متحركة وتجهيزات أخرى، كما أن هناك مراكز تابعة للمديرية العامة للدفاع المدني خارج ساحة الحرم يمكن الاستعانة بها عند الحاجة.
وبين الشهراني أن هذه القوة متوزعة عبر عدد من النقاط التي تشمل جميع أجزاء الحرم وأعدادها متفاوتة في كل نقطة، بحسب وضع الزحام في كل نقطة، وجميع العناصر المتواجدين مُدربون ومؤهلون على أعمال الإسعافات وأعمال الدفاع المدني بشكل عام، وقد خضعوا لدورات متخصصة لكافة الأعمال، مؤكدا جاهزيتهم لتقديم العون والمساعدة لأي حاج يحتاج إلى المساعدة، ويقومون بالتدخل الإسعافي بنقله إلى أقرب مركز صحي إذا تطلب الأمر، موضحا أن أعمال القوة تنتهي حينما يغادر ضيوف الرحمن إلى أراضيهم بكل سلامة.
بدوره أكد ركن السلامة في قوة دعم الحرم المكي الرائد المهندس فارس بن إسماعيل بدر حرص الدفاع المدني على تطبيق لائحة السلامة بالجهات المختصة بالحرم المكي، من خلال الاجتماعات الدورية والجولات الميدانية مع إدارات السلامة التي تصدرعنها توصيات للملاحظات التي يتم رصدها في أرض الواقع والعمل على تلافيها في أسرع وقت ممكن، مشيرا إلى أن مفتشي الدفاع المدني يقومون بجولات ميدانية للكشف عن أي ملاحظات قد تشكل خطورة، مثل مستودعات التخزين المنتشرة في المشروع، إضافة إلى التأكد من وجود عقود الصيانة الدورية للسلالم الكهربائية الخاصة بالحرم الشريف، والتنسيق مع الزملاء في الأمن العام بخصوص أعمال ضبط الإشغال في أوقات الذروة على هذه السلالم الكهربائية.
وأشار رئيس وردية بقوة الحرم الرائد محمد بن مستور آل مريط إلى المهمات الرئيسية التي يقومون بها للإشراف على أعمال جميع العاملين في الفترة المخصصة للوردية، وكذلك توثيق الحالات الإسعافية التي يتم نقلها من موقع الحالة حتى يتم تسليمها إلى الجهات المختصة، موضحا بعض الحالات التي يتعاملون معها، كحالات الإعياء، وانخفاض السكر، والجروح البسيطة التي تحدث من ملامسة العربيات أو ما شابه ذلك، مبينا أن جميع العاملين في مهمة الحج تم تدريبهم قبيل فترة الحج بدورات تعزيزية وفقا لخبراتهم ودراساتهم حول الطريقة الأمثل للتعامل مع المصابين، وكذلك تدريبهم على كيفية التعامل مع الإصابات الخطيرة والمتوسطة والطفيفة.
وبين الجندي أول عبدالله سعيد الشهراني أحد الأفراد التابعين لركن السلامة أن توزيعهم تم على جميع أجزاء الحرم، ومن مهماتهم متابعة طرق التخزين للمواد داخل الحرم والتأكد من إجراءاتها النظامية ومطابقتها لاشتراطات السلامة، وكذلك ملاحظة أدوات إطفاء الحريق، والتأكد من تاريخ صلاحيتها، وسلامة الخراطيم الخاصة بها.