استقبل منسوبو وزارة الصحة حجاج بيت الله الحرام الذي تم تفويجهم من مستشفيات المدينة المنورة إلى مستشفيات مشعر عرفات في مكة المكرمة بالورود والتهاني، بعد وصولهم إلى مكة المكرمة ليتمكنوا من إتمام حجهم، وسط فرحة عارمة من الحجاج اختلطت فيها دموع الفرح بالشكر والدعاء للمملكة العربية السعودية وقيادتها الرشيدة على ما توليه من اهتمام كبير بخدمتهم.
وكانت وزارة الصحة قد فوَّجت صباح اليوم (الخميس) 24 حاجاً من 12 دولة، يمثلون المرضى المنومين في مستشفيات المدينة المنورة، لإيصالهم إلى المشاعر المقدسة في مكة المكرمة لتمكينهم من أداء مناسك الحج.
وقدَّم الحاج العراقي أحمد سليمان (73 عاماً) الشكر للمملكة وقيادتها ووزارة الصحة، فيما قالت الحاجة المصرية زينب عبدالله (70 عاماً): «ما وجدناه من المملكة العربية السعودية لا يوجد في أي مكان بالعالم، وكلمات الشكر لا توفيكم حقكم».
الحاج ماكو ماكران صومالي (75 عاماً) قال: «كنت أظن أني لن أتم حجي، بعد أن انتظرت سنوات طويلة لأتمكن من الوصول إلى هنا لأداء الفريضة، والحمدلله على ما من به علينا، وكلمات الشكر والتقدير لن تفي السعودية ووزارة الصحة».
يُذكر أن تفويج المرضى المنومين تم بمشاركة 30 مركبة نقل إسعافي مجهزة بأحدث التقنيات، منها 23 مركبة نقل إسعافي، و7 مركبات إسعاف احتياطية، كما تم تخصيص 3 سيارات مساندة من الطب الميداني, وسيارتين إسعاف عناية مركزة, ، وكبينة أكسجين متكاملة، وورشة إسعافات متنقلة, وحافلة بسعة 15 راكباً لنقل المرافقين، بالإضافة إلى مركبة لنقل العربات في حال حدوث أي طارئ, فضلاً عن 120 ممارساً صحياً من الأطباء والممرضين والمُسعفين.
وكانت وزارة الصحة قد فوَّجت صباح اليوم (الخميس) 24 حاجاً من 12 دولة، يمثلون المرضى المنومين في مستشفيات المدينة المنورة، لإيصالهم إلى المشاعر المقدسة في مكة المكرمة لتمكينهم من أداء مناسك الحج.
وقدَّم الحاج العراقي أحمد سليمان (73 عاماً) الشكر للمملكة وقيادتها ووزارة الصحة، فيما قالت الحاجة المصرية زينب عبدالله (70 عاماً): «ما وجدناه من المملكة العربية السعودية لا يوجد في أي مكان بالعالم، وكلمات الشكر لا توفيكم حقكم».
الحاج ماكو ماكران صومالي (75 عاماً) قال: «كنت أظن أني لن أتم حجي، بعد أن انتظرت سنوات طويلة لأتمكن من الوصول إلى هنا لأداء الفريضة، والحمدلله على ما من به علينا، وكلمات الشكر والتقدير لن تفي السعودية ووزارة الصحة».
يُذكر أن تفويج المرضى المنومين تم بمشاركة 30 مركبة نقل إسعافي مجهزة بأحدث التقنيات، منها 23 مركبة نقل إسعافي، و7 مركبات إسعاف احتياطية، كما تم تخصيص 3 سيارات مساندة من الطب الميداني, وسيارتين إسعاف عناية مركزة, ، وكبينة أكسجين متكاملة، وورشة إسعافات متنقلة, وحافلة بسعة 15 راكباً لنقل المرافقين، بالإضافة إلى مركبة لنقل العربات في حال حدوث أي طارئ, فضلاً عن 120 ممارساً صحياً من الأطباء والممرضين والمُسعفين.